روایة "موعد مع الجریمة" للکاتب "دین کونتز" تدور أحداثها حول "بیلی ویلز" نادل بسیط، کاتب قلیل الشهرة، عاشق وفی یرعی محبوبته الراقدة فی غیبوبة لسنوات متصلة، یُسّجل ما تنطق به خلال نومها و یحاول استنتاج أحلامها.. هل هی آمنة سعیدة أم تعانی؟ یجد رسالة مطبوعة علی الآلة الکاتبة فی سیارته مکتوب فیها: "إذا لم تأخذ هذه الورقة إلی الشرطة سأقتل إمرأة شقراء جمیلة، وإذا سلّمتها للشرطة سأقتل بدل عنها إمرأة عجوزأمامک ست ساعات لتقرر. الخیار خیارک" تبدو وکأنها نکتة سمجة. حیاته قد تحولت بسرعة إلی کابوس، لأن مدرسة شقراء قد قتلت بالفعل وها هو الآن یتلقی رسالة أخری، وأمامه موعد نهائی آخر. هذه المرة یعرف أن المسألة لیست مزحة، إنه یتسابق مع قاتل أسرع من الشر نفسه، ویوجب علی بیلی قبول تحدی المروع: "الخیار خیارک". تتابعت الرسائل، تناقص وقت القرارات تدریجیاً و لم تزدد القرارات إلا صعوبة و کان علیه بجانب ذلک أن یستعد لجروح أخری من نوع خاص، و أن یواجه صعوبات أخری من نوع مختلف عن هذا و ذاک.. ما نوع الجروح؟ أی قرارات؟ أحداث سریعة دسمة ملیئة بالألغاز مثیرة للاهتمام، تظهر تفکیراً عمیقاً، و فهماً لطبائع البشر..
رواية "موعد مع الجريمة" للكاتب "دين كونتز" تدور أحداثها حول "بيلي ويلز" نادل بسيط، كاتب قليل الشهرة، عاشق وفي يرعي محبوبته الراقدة في غيبوبة لسنوات متصلة، يُسّجل ما تنطق به خلال نومها و يحاول استنتاج أحلامها.. هل هي آمنة سعيدة أم تعاني؟ يجد رسالة مطبوعة على الآلة الكاتبة في سيارته مكتوب فيها: "إذا لم تأخذ هذه الورقة إلى الشرطة سأقتل إمرأة شقراء جميلة، وإذا سلّمتها للشرطة سأقتل بدل عنها إمرأة عجوزأمامك ست ساعات لتقرر. الخيار خيارك" تبدو وكأنها نكتة سمجة. حياته قد تحولت بسرعة إلى كابوس، لأن مدرسة شقراء قد قتلت بالفعل وها هو الآن يتلقى رسالة أخرى، وأمامه موعد نهائي آخر. هذه المرة يعرف أن المسألة ليست مزحة، إنه يتسابق مع قاتل أسرع من الشر نفسه، ويوجب على بيلي قبول تحدي المروع: "الخيار خيارك". تتابعت الرسائل، تناقص وقت القرارات تدريجياً و لم تزدد القرارات إلا صعوبة و كان عليه بجانب ذلك أن يستعد لجروح أخري من نوع خاص، و أن يواجه صعوبات أخري من نوع مختلف عن هذا و ذاك.. ما نوع الجروح؟ أي قرارات؟ أحداث سريعة دسمة مليئة بالألغاز مثيرة للاهتمام، تظهر تفكيراً عميقاً، و فهماً لطبائع البشر..