فازت روایة "الباب الضیق" بجائزة نوبل فی الأدب عام 1947تعلیق ورد طه حسین علی أندریة جیدأأدهشک یا سیدی إن قلت لک إن “الباب الضیق” لیس أول کتاب ترجم إلی العربیة من کتبک؟ فقد ترجمت “السیمفونیة الریفیة” منذ أکثر من عشر سنین ، وطبعت ترجمتها غیر مرة. وترجمت بعد “الباب الضیق” “مدرسة النساء” وفی النیة أن یقدم “المزیفون” إلی قراء العربیة. ومن یدری لعل “أقوات الأرض” أو “رومیتیه” أو “بالود” أن تترجم فی وقت قریب.إن الشرق العربی جدیر أن تثق به. إنه یذیع أدبک کما أذاع من قبل آداب قادة الرأی فی العصر القدیم.وإنا لنبتهج إذ نراک بیننا فی الوقت الذی یقدم فیه کتابان من کتبک إلی قرائنا ویسعدنا أن ینبئک نجاحهما بأن الإسلام یحسن اللقاء کما یحسن الإعطاء.
فازت رواية "الباب الضيق" بجائزة نوبل فى الأدب عام 1947تعليق ورد طه حسين على أندرية جيدأأدهشك يا سيدي إن قلت لك إن “الباب الضيق” ليس أول كتاب ترجم إلى العربية من كتبك؟ فقد ترجمت “السيمفونية الريفية” منذ أكثر من عشر سنين ، وطبعت ترجمتها غير مرة. وترجمت بعد “الباب الضيق” “مدرسة النساء” وفي النية أن يقدم “المزيفون” إلى قراء العربية. ومن يدري لعل “أقوات الأرض” أو “روميتيه” أو “بالود” أن تترجم في وقت قريب.إن الشرق العربي جدير أن تثق به. إنه يذيع أدبك كما أذاع من قبل آداب قادة الرأي في العصر القديم.وإنا لنبتهج إذ نراك بيننا في الوقت الذي يقدم فيه كتابان من كتبك إلى قرائنا ويسعدنا أن ينبئك نجاحهما بأن الإسلام يحسن اللقاء كما يحسن الإعطاء.