یروی الکاتب "حسین عبد القادر" کیف تم اعتقاله من منزله مساء یوم الأحد 25/5/2002 بینما کان یتناول العشاء مع أسرته، عندما دق جرس الباب لیدخل ضابط شرطة یقوم باعتقاله، وعندما استفسر عن الذنب الذی اقترفه، أجابه : خمس دقائق وتعود !! .. نُقل الرجل لباجرام ثم لمعتقل جوانتانامو بکوبا لیقضی هناک ستة وعشرین شهراً، وفی النهایة سلموه شهادة تفید بأنه لا یمثل خطرا علی القوات الأمریکیة أو مصالحها فی أفغانستان، ثم أطلقوا سراحه فی نفس المکان الذی اعتقل فیه.
يروى الكاتب "حسين عبد القادر" كيف تم اعتقاله من منزله مساء يوم الأحد 25/5/2002 بينما كان يتناول العشاء مع أسرته، عندما دق جرس الباب ليدخل ضابط شرطة يقوم باعتقاله، وعندما استفسر عن الذنب الذي اقترفه، أجابه : خمس دقائق وتعود !! .. نُقل الرجل لباجرام ثم لمعتقل جوانتانامو بكوبا ليقضي هناك ستة وعشرين شهراً، وفي النهاية سلموه شهادة تفيد بأنه لا يمثل خطرا على القوات الأمريكية أو مصالحها في أفغانستان، ثم أطلقوا سراحه في نفس المكان الذي اعتقل فيه.