یقف یعقوب العریان أمام بائعة العطور لیشتری زجاجة من عطر زوجته المفضل “إکسنترکس”. تسأله البائعة ماذا یرید ویحاول عبثاً تذکر الإسم. تحاول البائعة مساعدته علی التذکر إلا أنه یعجز تماماً عن تذکر إسم العطر، عطر زوجته المفضل. بعد دقائق احمرّ فیها وجهه، وبدت علیه کل علامات الاضطراب، غادر المتجر وهو یعد البائعة، التی تبتسم بعطف، بأن یعود إلیها ومعه الإسم مکتوباً.
يقف يعقوب العريان أمام بائعة العطور ليشتري زجاجة من عطر زوجته المفضل “إكسنتركس”. تسأله البائعة ماذا يريد ويحاول عبثاً تذكر الإسم. تحاول البائعة مساعدته على التذكر إلا أنه يعجز تماماً عن تذكر إسم العطر، عطر زوجته المفضل. بعد دقائق احمرّ فيها وجهه، وبدت عليه كل علامات الاضطراب، غادر المتجر وهو يعد البائعة، التي تبتسم بعطف، بأن يعود إليها ومعه الإسم مكتوباً.