یسلط الکاتب "والتر إیزاکسون" فی هذا الکتاب الضوء علی حیاة رجل الأعمال المبدع "ستیف جوبز" الذی تسبب شغفه لتحقیق الکمال فی إحداث ثورة فی ست مجالات صناعیة مختلفة هی: الحواسب الشخصیة، وأفلام الرسوم المتحرکة، والموسیقی، والهواتف، والحواسب اللوحیة، والنشر الرقمی. وفی الوقت الذی کانت تسعی فیه الولایات المتحدة الأمریکیة إلی إیجاد طرق تحافظ علی استمرار تمیزها الإبداعی، یظهر "جوبز" باعتباره خیر دلیل علی القدرة علی الإبتکار وإمکانیة تطبیق الخیال علی أرض الواقع، لقد أدرک أن أفضل طریقة لخلق القیمة فی القرن الحادی والعشرین هی الرابط بین الإبداع والتکنولوجیا، لذا فقد قام ببناء شرکة امتزجت فیها شطحات الخیال بالإنجازات الهندسیة الفذة. یتطرق هذا الکتاب إلی أدق تفاصیل حیاة الرجل الذی أثار اهتمام الکثیرین حول العالم، یبدأ من الطفولة، نری کیف نشأ ستیف جوبز، وما هی الصعاب التی واجهته .. إنها سیرة حیاة ملیئة بالدروس والعبر والابتکار، سیرة شخصیة عنیدة قاسیة و ملهمة و قیادیة . تطلب کتابة هذا الکتاب إجراء ما یزید عن 40 مقابلة مع "ستیف جوبز" علی مدار سنتین، ومقابلة ما یزید عن 100 شخص تشمل أفراد عائلته، أصدقائه، خصومه، المنافسین والزملاء، وما یمیز هذه السیرة أنه لم یکون لستیف جوبز أی تحکم فی محتوی الکتاب بإستثناء تغیر غلاف الکتاب، وکذلک لم یقرأه قبل النشر.
يسلط الكاتب "والتر إيزاكسون" فى هذا الكتاب الضوء على حياة رجل الأعمال المبدع "ستيف جوبز" الذي تسبب شغفه لتحقيق الكمال في إحداث ثورة في ست مجالات صناعية مختلفة هى: الحواسب الشخصية، وأفلام الرسوم المتحركة، والموسيقى، والهواتف، والحواسب اللوحية، والنشر الرقمي. وفي الوقت الذي كانت تسعى فيه الولايات المتحدة الأمريكية إلى إيجاد طرق تحافظ على استمرار تميزها الإبداعي، يظهر "جوبز" باعتباره خير دليل على القدرة على الإبتكار وإمكانية تطبيق الخيال على أرض الواقع، لقد أدرك أن أفضل طريقة لخلق القيمة في القرن الحادي والعشرين هي الرابط بين الإبداع والتكنولوجيا، لذا فقد قام ببناء شركة امتزجت فيها شطحات الخيال بالإنجازات الهندسية الفذة. يتطرق هذا الكتاب إلى أدق تفاصيل حياة الرجل الذى أثار اهتمام الكثيرين حول العالم، يبدأ من الطفولة، نرى كيف نشأ ستيف جوبز، وما هى الصعاب التى واجهته .. إنها سيرة حياة مليئة بالدروس والعبر والابتكار، سيرة شخصية عنيدة قاسية و ملهمة و قيادية . تطلب كتابة هذا الكتاب إجراء ما يزيد عن 40 مقابلة مع "ستيف جوبز" على مدار سنتين، ومقابلة ما يزيد عن 100 شخص تشمل أفراد عائلته، أصدقائه، خصومه، المنافسين والزملاء، وما يميز هذه السيرة أنه لم يكون لستيف جوبز أي تحكم في محتوى الكتاب بإستثناء تغير غلاف الكتاب، وكذلك لم يقرأه قبل النشر.