دانلود کتاب های عربی
- عنوان : الأسرة وتربية الطفل - الأسرة وتربیة الطفل
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته : کتب منوعة ,
الأسرة وتربية الطفل - الأسرة وتربیة الطفل
نویسنده: name
تقدم "د. هدی محمود الناشف" کتاب "الأسرة وتربیة الطفل" لکل المهتمین بتربیة الأطفال وتنشئتهم عقلیاً وخلقیاً ووجدانیاً واجتماعیاً. یتناول الفصل الاول: دور الأسرة فی تربیة الطفل وتنشئته من منظور اجتماعی. فی حین یبین الفصل الثانی حقوق الطفل فی الأسلام وفی المواثیق الدولیة. أما الفصل الثالث فیدور حول أهمیة الأسرة فی التنشئة الاجتماعیة للطفل وفی نمو ضمیره وسلوکه الأخلاقی، والعوامل المؤثرة فی عملیة التطبیع الاجتماعی ومعوقاتها. ولما کان الطفل، وکجزء من عملیة النمو، یواجه بعض المشکلات السلوکیة، فقد حرصت المؤلفة علی أن یتناول الکتاب فی الفصل الخامس بعض المشکلات الیومیة التی یتعرض لها الابناء فی الطفولة المبکرة، وهم یحاولون اثبات ذواتهم ویتحسسون مکانتهم فی هذا العالم مثل العدوان والاستقلالیة وانفعالات الخوف والقلق والغیرة والغضب والنشاط الزائد، الی جانب مشکلات الکلام وتکوین علاقات اجتماعیة سویة. أما الفصل السادس، فقد خصص لأثر المربیة، التی التی قد توجد فی المنزل کمساعدة أو کبدیلة للأم فی تربیة الأطفال، وذلک من ناحیة ثقافیة وخلقیة ونفسیة واجتماعیة وعقلیة وحسیة جمالیة؛ وبما أن العدید من الأطفال فی العالم العربی یلتحقون بنوع أو بأخر من المؤسسات التربویة قبل سن المدرسة الابتدائیة مثل الحضانة أو الروضة، کان لا بد من تناول دور الروضة والعاملین بها فی تحقیق الصحة النفسیة للأطفال وتنمیة مفاهیمهم ومهارتهم واتجاهاتهم وتوجیه سلوکهم. هذا الی جانب ما تقوم به المؤسسة التربویة من تحدیث لأسالیب تربیة النشء والأخذ بالمستجدات فی مجال تکنولوجیا التعلیم؛ وهذا ما تناوله الفصل السابع. أما الفصل الثامن والأخیر، فإنه یقدم المفهوم الحدیث «للشراکة الوالدیة» فی تربیة الأطفال مبیناً فوائد مثل هذه الشراکة بالنسبة للأبناء والآباء والمعلمین علی حد سواء. کما یتعرض هذا الفصل للبیئة المدرسیة والبیئة الإعلامیة والمعلوماتیة المناسبة بشکل عام.
تقدم "د. هدى محمود الناشف" كتاب "الأسرة وتربية الطفل" لكل المهتمين بتربية الأطفال وتنشئتهم عقلياً وخلقياً ووجدانياً واجتماعياً. يتناول الفصل الاول: دور الأسرة في تربية الطفل وتنشئته من منظور اجتماعي. في حين يبين الفصل الثاني حقوق الطفل في الأسلام وفي المواثيق الدولية. أما الفصل الثالث فيدور حول أهمية الأسرة في التنشئة الاجتماعية للطفل وفي نمو ضميره وسلوكه الأخلاقي، والعوامل المؤثرة في عملية التطبيع الاجتماعي ومعوقاتها. ولما كان الطفل، وكجزء من عملية النمو، يواجه بعض المشكلات السلوكية، فقد حرصت المؤلفة على أن يتناول الكتاب في الفصل الخامس بعض المشكلات اليومية التي يتعرض لها الابناء في الطفولة المبكرة، وهم يحاولون اثبات ذواتهم ويتحسسون مكانتهم في هذا العالم مثل العدوان والاستقلالية وانفعالات الخوف والقلق والغيرة والغضب والنشاط الزائد، الى جانب مشكلات الكلام وتكوين علاقات اجتماعية سوية. أما الفصل السادس، فقد خصص لأثر المربية، التي التى قد توجد فى المنزل كمساعدة أو كبديلة للأم في تربية الأطفال، وذلك من ناحية ثقافية وخلقية ونفسية واجتماعية وعقلية وحسية جمالية؛ وبما أن العديد من الأطفال في العالم العربي يلتحقون بنوع أو بأخر من المؤسسات التربوية قبل سن المدرسة الابتدائية مثل الحضانة أو الروضة، كان لا بد من تناول دور الروضة والعاملين بها في تحقيق الصحة النفسية للأطفال وتنمية مفاهيمهم ومهارتهم واتجاهاتهم وتوجيه سلوكهم. هذا الى جانب ما تقوم به المؤسسة التربوية من تحديث لأساليب تربية النشء والأخذ بالمستجدات في مجال تكنولوجيا التعليم؛ وهذا ما تناوله الفصل السابع. أما الفصل الثامن والأخير، فإنه يقدم المفهوم الحديث «للشراكة الوالدية» في تربية الأطفال مبيناً فوائد مثل هذه الشراكة بالنسبة للأبناء والآباء والمعلمين على حد سواء. كما يتعرض هذا الفصل للبيئة المدرسية والبيئة الإعلامية والمعلوماتية المناسبة بشكل عام.
