تعیش مریم فی منزل مع والدتها، أما خلیل والدها، فهو رجل ثری یعیش فی المدینة مع ثلاثة زوجات وعدة أطفال، ولأن مریم هی ابنته غیر الشرعیة، فإنها لا تستطیع العیش معهم، ولکن خلیل یزورها کل خمیس. أرادت مریم فی عید میلادها الخامس عشر، أن یصطحبها والدها لمشاهدة بینوکیو فی صالة السینما، وعندما لا تجد والدها تذهب الیه فی بیته، یرفض والدها أن یراها فتنام علی الشرفة، وفی الصباح ،تعود مریم لتجد ولدتها وقد شنقت نفسها بسبب الخوف من أن تکون ابنتها قد هجرتها، تذهب مریم بعد ذلک للعیش فی منزل والدها، فیزوجها والدها من رشید، وهو صانع احذیة من کابول. وسرعان ما تصبح مریم حامل، ولکن الطفل یجهض ورشید یصبح مسیئاً تجاه عروسه الصغیرة.
تعيش مريم في منزل مع والدتها، أما خليل والدها، فهو رجل ثري يعيش في المدينة مع ثلاثة زوجات وعدة أطفال، ولأن مريم هي ابنته غير الشرعية، فإنها لا تستطيع العيش معهم، ولكن خليل يزورها كل خميس. أرادت مريم في عيد ميلادها الخامس عشر، أن يصطحبها والدها لمشاهدة بينوكيو في صالة السينما، وعندما لا تجد والدها تذهب اليه في بيته، يرفض والدها أن يراها فتنام على الشرفة، وفي الصباح ،تعود مريم لتجد ولدتها وقد شنقت نفسها بسبب الخوف من أن تكون ابنتها قد هجرتها، تذهب مريم بعد ذلك للعيش في منزل والدها، فيزوجها والدها من رشيد، وهو صانع احذية من كابول. وسرعان ما تصبح مريم حامل، ولكن الطفل يجهض ورشيد يصبح مسيئاً تجاه عروسه الصغيرة.