شعر بشیءٍ ما یحدث، عضلاته تتصلب و جسده یتشنج بعنف، آلمه جسده للحظات و لکن الألم ضاع بین غیاهب النشوة التی شعر بها، شعر کما لو أن هناک شذی یتسلل من مخه لیتسرب لکامل جسده، یحتل کل خلیة فی جسده مُحِیْلًا إیاها لقشعریرة لذة منفصلة عن شقیقاتها، شعر کما لو أنه یجرب نوعًا جدیدًا من المخدرات،امتلأت جبهته بالعرق البارد و أطلق آهة عمیقة قبل أن یعتدل و عینیه تلتمعان فی قوة خالصة، کما لو کان أمسک سلکًا کهربائیًا عاریًا و لکنه صعق بالبهجة و النشوة، شعر بالذکریات تتسلل لتملأ عقله و الأحاسیس تتسلل إلی قلبه لتختبئ خلف أحاسیسه الشخصیة، للمرة الأولی یشعر کما لو أن بداخله عدة أشخاص، جسده یحتوی علی عدة ذاکرات ، لقد صاد ذکریاتهما و یشعر بهما بداخله، أغلق عینیه فی نشوة بالغة و هو یشعر بالقوة النابعة عن کثرة عدد الذکریات بجسده، ابتسم لاکتشافه نبع قوة لم یعرفه غیره، أو هکذا تخیل..
شعر بشيءٍ ما يحدث، عضلاته تتصلب و جسده يتشنج بعنف، آلمه جسده للحظات و لكن الألم ضاع بين غياهب النشوة التي شعر بها، شعر كما لو أن هناك شذي يتسلل من مخه ليتسرب لكامل جسده، يحتل كل خلية في جسده مُحِيْلًا إياها لقشعريرة لذة منفصلة عن شقيقاتها، شعر كما لو أنه يجرب نوعًا جديدًا من المخدرات،امتلأت جبهته بالعرق البارد و أطلق آهة عميقة قبل أن يعتدل و عينيه تلتمعان في قوة خالصة، كما لو كان أمسك سلكًا كهربائيًا عاريًا و لكنه صعق بالبهجة و النشوة، شعر بالذكريات تتسلل لتملأ عقله و الأحاسيس تتسلل إلى قلبه لتختبئ خلف أحاسيسه الشخصية، للمرة الأولي يشعر كما لو أن بداخله عدة أشخاص، جسده يحتوي على عدة ذاكرات ، لقد صاد ذكرياتهما و يشعر بهما بداخله، أغلق عينيه في نشوة بالغة و هو يشعر بالقوة النابعة عن كثرة عدد الذكريات بجسده، ابتسم لاكتشافه نبع قوة لم يعرفه غيره، أو هكذا تخيل..