روایة "منزل السیدة البدینة" هی إحدی روایات الرعب التی یتمیز بها الروائی "تامر إبراهیم" وقد قال د. أحمد خالد توفیق عن تامر إبراهیم: «یعبر تامر إبراهیم بسلاسة ذلک الحاجز الفاصل بین التشویق والرعب، لیبرهن علی أنه لا یوجد حاجز أصلًا، وأن هرولة الوقت ذاتها قد تکون مرعبة أکثر من قبو یعج بالتوابیت. فی الوقت ذاته هو قادر تمامًا علی ارتیاد عوالم رعب لا أجرؤ علی ارتیادها» من أجواء هذه الروایة: کان یعرف أن علیه أن یخرج من هنا وبأی ثمن .. الخیارات أمامه عدیدة، لکنَّ واحدًا منها فقط سیقوده إلی حیث یرید، بینما لن یقوده الباقی إلا لهلاکه.. وعلیه أن یحسم أمره وبسرعة.. علیه أن یتمالک نفسه وأن یسیطر علی أعصابه وأن یختار.. ثم علیه أن یتحمل نتیجة اختیاره! لکنه سیفتقد وحدته هذه قریبًا!
رواية "منزل السيدة البدينة" هى إحدى روايات الرعب التى يتميز بها الروائى "تامر إبراهيم" وقد قال د. أحمد خالد توفيق عن تامر إبراهيم: «يعبر تامر إبراهيم بسلاسة ذلك الحاجز الفاصل بين التشويق والرعب، ليبرهن على أنه لا يوجد حاجز أصلًا، وأن هرولة الوقت ذاتها قد تكون مرعبة أكثر من قبو يعج بالتوابيت. في الوقت ذاته هو قادر تمامًا على ارتياد عوالم رعب لا أجرؤ على ارتيادها» من أجواء هذه الرواية: كان يعرف أن عليه أن يخرج من هنا وبأي ثمن .. الخيارات أمامه عديدة، لكنَّ واحدًا منها فقط سيقوده إلى حيث يريد، بينما لن يقوده الباقي إلا لهلاكه.. وعليه أن يحسم أمره وبسرعة.. عليه أن يتمالك نفسه وأن يسيطر على أعصابه وأن يختار.. ثم عليه أن يتحمل نتيجة اختياره! لكنه سيفتقد وحدته هذه قريبًا!