شهدت دولة قطر بشکل خاص تحولات کبیرة علی شتی الأصعدة سیاسیاً واقتصادیاً واجتماعیاً وثقافیاً وریاضیاً ، واستطاع الأمیر حمد بن خلیفة آل ثانی بخطط مدروسة وسریعة أن ینهض بدولة قطر إلی المحیط الإقلیمی والعربی وحتی العالمی ، فاستطاع تسویة مشکلات الحدود بین قطر وجیرانها البحرین ودولة الامارات العربیة المتحدة والمملکة العربیة السعودیة ، وتطبیع العلاقات مع الکویت وسلطنة عمان ، وبدأ عهد جدید فی تاریخ دولة قطر من خلال سیاسات عملیة فی الإصلاح الساسی والدیمقراطیة ، والمشارکة الشعبیة ، والإعلام الحر ، والاستثمارت ، والتعلیم التقنی والبحث العلمی ، والتجارة الحرة وغیرها من تطورات جعلت دولة قطر قوة یحسب حسابها عربیاً وخلیجیاً واقلیمیاً .
شهدت دولة قطر بشكل خاص تحولات كبيرة على شتى الأصعدة سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وثقافياً ورياضياً ، واستطاع الأمير حمد بن خليفة آل ثاني بخطط مدروسة وسريعة أن ينهض بدولة قطر إلى المحيط الإقليمي والعربي وحتى العالمي ، فاستطاع تسوية مشكلات الحدود بين قطر وجيرانها البحرين ودولة الامارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ، وتطبيع العلاقات مع الكويت وسلطنة عمان ، وبدأ عهد جديد في تاريخ دولة قطر من خلال سياسات عملية في الإصلاح الساسي والديمقراطية ، والمشاركة الشعبية ، والإعلام الحر ، والاستثمارت ، والتعليم التقني والبحث العلمي ، والتجارة الحرة وغيرها من تطورات جعلت دولة قطر قوة يحسب حسابها عربياً وخليجياً واقليمياً .