رقصتها کموج البحر فی لیلة صیفیة..أطراف قدمیها لا تشتکی ثقل جسدها .. تتفانی فی أدائها لیتأملها الجمیع؛ فتلقی التصفیق هدیة، کان ذلک منذ عهد قدیم قبل ان یطمس الزمان معالم فنها .... یأخذنا "إسلام عبد الحلیم" فی روایة "أینوچت" إلی عالم عشق "عمر" القدیم، ذلک العشق الذی لا تقیده القوانین.. وتتعاقب الأحداث علی مدار الأیام لتتغیر وجهة نظره فی ساعة حسم ویعلم أن علی المرء ان یتشبث بکل مایرید حتی لا یقسو علیه الندم یوم..
رقصتها كموج البحر في ليلة صيفية..أطراف قدميها لا تشتكي ثقل جسدها .. تتفاني في أدائها ليتأملها الجميع؛ فتلقي التصفيق هدية، كان ذلك منذ عهد قديم قبل ان يطمس الزمان معالم فنها .... يأخذنا "إسلام عبد الحليم" فى رواية "أينوچت" إلى عالم عشق "عمر" القديم، ذلك العشق الذى لا تقيده القوانين.. وتتعاقب الأحداث علي مدار الأيام لتتغير وجهة نظره في ساعة حسم ويعلم أن علي المرء ان يتشبث بكل مايريد حتي لا يقسو عليه الندم يوم..