تتحدث الکاتبة "نوران رضوان" فی کتاب "عاوز أتعلم" عن کیفیة تحسین مهارات التعلم.. فحین یتعلم الإنسان کیف یتعلم فهو یقدم لنفسه أعظم هدیة، فقضاء بعض الوقت فی اکتساب بعض المهارات مثل القراءة،المذاکرة، التعلم، تدوین الملاحظات، الکتابة أمر جدیر بما ینفق فیه من وقت و جهد. فلا تفوت الفرصة لتتعلم شیئاً مما تقرأ أو تشاهد، فتراکم کل هذا یحقق لک الترویح المطلوب و تجدید النشاط. العلم یعد الإنسان لتأسیس حیاة أفضل له و لأسرته من خلال إنضاجه عقلیا، و أخلاقیا، و اجتماعیا، و مهنیا؛ لیرفع من ذاته و یکون عضوا فعالا فی المجتمع. وقبل أن تبدأ فی قراءة هذا الکتاب اسأل نفسک.. لماذا تتعلم؟ هل سألت نفسک هذا السؤال مسبقا لماذا نتعلم؟ هل نتعلم من أجل الشهادة أم الوظیفة أم طمعا فی مکانة أفضل ؟ أم نتعلم من أجل العلم و المعرفة و فهم الحیاة؟ یجب أن نحدد من أجل ماذا نتعلم؟ و إذا کان تعلمنا من أجل العلم فیجب أن نغرسه فی أنفسنا...
تتحدث الكاتبة "نوران رضوان" فى كتاب "عاوز أتعلم" عن كيفية تحسين مهارات التعلم.. فحين يتعلم الإنسان كيف يتعلم فهو يقدم لنفسه أعظم هدية، فقضاء بعض الوقت في اكتساب بعض المهارات مثل القراءة،المذاكرة، التعلم، تدوين الملاحظات، الكتابة أمر جدير بما ينفق فيه من وقت و جهد. فلا تفوت الفرصة لتتعلم شيئاً مما تقرأ أو تشاهد، فتراكم كل هذا يحقق لك الترويح المطلوب و تجديد النشاط. العلم يعد الإنسان لتأسيس حياة أفضل له و لأسرته من خلال إنضاجه عقليا، و أخلاقيا، و اجتماعيا، و مهنيا؛ ليرفع من ذاته و يكون عضوا فعالا في المجتمع. وقبل أن تبدأ فى قراءة هذا الكتاب اسأل نفسك.. لماذا تتعلم؟ هل سألت نفسك هذا السؤال مسبقا لماذا نتعلم؟ هل نتعلم من أجل الشهادة أم الوظيفة أم طمعا في مكانة أفضل ؟ أم نتعلم من أجل العلم و المعرفة و فهم الحياة؟ يجب أن نحدد من أجل ماذا نتعلم؟ و إذا كان تعلمنا من أجل العلم فيجب أن نغرسه في أنفسنا...