تخبَّط العالم بینَ النُّظم الإقتصادیة المختلفة بممیزاتِها وعیوبها، وظلَّت تُعانی منها الشعوبُ جمیعها منذُ ذلک الحین، فما بین النِّظام الرأسمالی والنِّظام الإشتراکی فجَوات عدیدة ونُظم مختلطة ، لم یحِل عقدها ویسدُّ ثغراتها إلا النظام الإقتصادی الإسلامی
تخبَّط العالم بينَ النُّظم الإقتصادية المختلفة بمميزاتِها وعيوبِها، وظلَّت تُعاني منها الشعوبُ جميعها منذُ ذلك الحين، فما بين النِّظام الرأسمالي والنِّظام الإشتراكي فجَوات عديدة ونُظم مختلطة ، لم يحِل عقدها ويسدُّ ثغراتها إلا النظام الإقتصادي الإسلامي