کتاب "کل الطرق تؤدی ل60 داهیة" هو کتاب ساخر للکاتب "مصطفی شهیب" یعبر فیه عن الواقع الذی نعیشه، ویعکس أحداثه لکن بنوع من الانتقادات الخفیفة والتعلیقات التی تصل إلی الإنسان البسیط فی الشارع. ومما جاء فی الکتاب: السعداء هم الذین آمنوا أن الخسارة جزء من الرحلة ..فقبلوا الحیاة "باکدج" واحدة، الذین أدرکوا أن الملیونیر هو الذی صرف الملیون و لیس من إدخره، وأن الندم لم یخلق لکی نندم علی ما فعلناه بل علی ما لم نفعله بعد، وأن النصائح لا تغیر ما نتعرض له.. هی فقط تشعرنا بالندم بعد ذلک، و أن الکوکب یحکمه مجموعة من المختلین عقلیا، یدعمهم مرضی نفسیون، فاختاروا ألا یکون لدیهم وجهة نظر.. وذلک فی حد ذاته وجهة نظر!!..
كتاب "كل الطرق تؤدى ل60 داهية" هو كتاب ساخر للكاتب "مصطفى شهيب" يعبر فيه عن الواقع الذى نعيشه، ويعكس أحداثه لكن بنوع من الانتقادات الخفيفة والتعليقات التى تصل إلى الإنسان البسيط في الشارع. ومما جاء فى الكتاب: السعداء هم الذين آمنوا أن الخسارة جزء من الرحلة ..فقبلوا الحياة "باكدج" واحدة، الذين أدركوا أن المليونير هو الذي صرف المليون و ليس من إدخره، وأن الندم لم يخلق لكي نندم على ما فعلناه بل على ما لم نفعله بعد، وأن النصائح لا تغير ما نتعرض له.. هي فقط تشعرنا بالندم بعد ذلك، و أن الكوكب يحكمه مجموعة من المختلين عقليا، يدعمهم مرضى نفسيون، فاختاروا ألا يكون لديهم وجهة نظر.. وذلك في حد ذاته وجهة نظر!!..