کانت توشک علی لفظ جملتها المتحشرجة بحلقها ، أرید العودة لهذا الحب المؤلم هذا الوخز داخل قلبی ، أرید الألم قربک وأنت جواری وأخشی فقدانک ، أود أن أشعر بک وتشعر بی مثل السابق ، ولکن نظرته الجامدة وتجاهله بأنها مازالت بالغرفة نفسها جعلها تسرع بالخروج عازمة علی سفرها دون ندم أو تردد.
كانت توشك على لفظ جملتها المتحشرجة بحلقها ، أريد العودة لهذا الحب المؤلم هذا الوخز داخل قلبى ، أريد الألم قربك وأنت جوارى وأخشى فقدانك ، أود أن أشعر بك وتشعر بى مثل السابق ، ولكن نظرته الجامدة وتجاهله بأنها مازالت بالغرفة نفسها جعلها تسرع بالخروج عازمة على سفرها دون ندم أو تردد.