یعرِض المؤلِّف "محمد سالم الخضر" فی کتاب "إنی رزقت حبها" بعض جوانب العظمة فی سیرة أم المؤمنین السیدة خدیجة - رضی الله عنها-. والممیز فی هذا الکتاب أنه جمع کل ماتم ذکر فیه ام المؤمنین خدیجة علیها السلام من مواقف و أحادیث و کذلک الجزء النادر جدا و هو فترة قبل زواجها من النبی صلی الله علیه و سلم وخدیجة علیها السلام لم تأخذ حقها فی التألیف عنها و ذکر دورها العظیم فی تاریخ الاسلام و دورها کسند للدعوة الاسلامیة فی بدایتها.. کذلک عن حب النبی - صلی الله علیه و سلم - لها و مکانتها عنده و مکانتها فی الاسلام..
يعرِض المؤلِّف "محمد سالم الخضر" في كتاب "إنى رزقت حبها" بعض جوانب العظمة في سيرة أم المؤمنين السيدة خديجة - رضي الله عنها-. والمميز في هذا الكتاب أنه جمع كل ماتم ذكر فيه ام المؤمنين خديجة عليها السلام من مواقف و أحاديث و كذلك الجزء النادر جدا و هو فترة قبل زواجها من النبي صلى الله عليه و سلم وخديجة عليها السلام لم تأخذ حقها في التأليف عنها و ذكر دورها العظيم في تاريخ الاسلام و دورها كسند للدعوة الاسلامية في بدايتها.. كذلك عن حب النبي - صلى الله عليه و سلم - لها و مكانتها عنده و مكانتها في الاسلام..