لمّا کان الارتباط بین حیاتنا هذه وحیاتنا الأخری وثیقاً، إذ کانت الحیاة بمثابة الحرث والزرع وکانت الآخره بمثابة الجنی والحصاد کان لابد للإنسان من أن یعلم عن حیاته اللآخره ما یدعوه للاستعداد لها وإقامة حیاته علی النمط الذی یحقق له فی الآخرة خیراً وفضلاً، وهذا الکتاب (رحلة إلی الدار الآخرة) یأخذنا لنعیش بقلوبنا وأرواحنا مع أعظم رحلة فی الوجود کله، لنعلم کل مرحلة من مراحل تلک الرحلة ولنتزود بالزاد الحقیقی الذی یجعل تلک الرحلة رحلة النعیم والسعادة والخلود
لمّا كان الارتباط بين حياتنا هذه وحياتنا الأخرى وثيقاً، إذ كانت الحياة بمثابة الحرث والزرع وكانت الآخره بمثابة الجنى والحصاد كان لابد للإنسان من أن يعلم عن حياته اللآخره ما يدعوه للاستعداد لها وإقامة حياته على النمط الذى يحقق له فى الآخرة خيراً وفضلاً، وهذا الكتاب (رحلة إلى الدار الآخرة) يأخذنا لنعيش بقلوبنا وأرواحنا مع أعظم رحلة فى الوجود كله، لنعلم كل مرحلة من مراحل تلك الرحلة ولنتزود بالزاد الحقيقى الذى يجعل تلك الرحلة رحلة النعيم والسعادة والخلود