یحوی کتاب "کیف نفهم الأشیاء من حولنا .. الجزء الثانی" علی ثلاثین سنة إلهیة فی الأنفس والمجتمعات، تمت صیاغتها بأسلوب جذاب رائع، وذلک یهدف إلی بناء العقلیة المنهجیة التی تحول المعطیات والمعلومات والظواهر والإشارات المنتشرة والمبعثرة إلی أصول ونماذج عبر التحلیل المنطقی بالإضافة إلی الروابط الدقیقة التی تربط بینها. هذا الجزء - الثانی - لا یقلّ عمقاً فی المعنی و سلاسةً فی توصیل المعلومة عن الجزء الأول، حیث یطرح ثلاثین سنّة إلهیة فی النفس الإنسانیة والمجتمع المحیط بها بتوضیح شامل لا یقتصر علی تعریف السنّة فقط؛ وإنما یوضّح أیضاً ماذا تعنی لنا کبشر و مدی عمقها فی حیاتنا وکیفیة التعامل معها بشکل نحقّق من خلاله عدداً من المکاسب لنا و لما حولنا. الکتاب ربما یحتوی علی أشیاء لا تعتبرها فریدة أو جدیدة علیک، لکن حتماً سیغیّر فی الکثیر من المفاهیم و یلفت ذهنک بتوسّع لأشیاء بدیهیة فی حیاتنا لم نفعّلها التفعیل الأمثل، حیث یحثّک علی إعمال العقل أولاً، والموازنة بین المطالب المادیّة والروحیة و النظر بعین الناقد للمستجدّات و المرونة والاعتدال فی کثیر من الأشیاء التی تؤخذ بالتصلّب والتعصب.
يحوي كتاب "كيف نفهم الأشياء من حولنا .. الجزء الثانى" على ثلاثين سنة إلهية في الأنفس والمجتمعات، تمت صياغتها بأسلوب جذاب رائع، وذلك يهدف إلى بناء العقلية المنهجية التي تحول المعطيات والمعلومات والظواهر والإشارات المنتشرة والمبعثرة إلى أصول ونماذج عبر التحليل المنطقي بالإضافة إلى الروابط الدقيقة التي تربط بينها. هذا الجزء - الثاني - لا يقلّ عمقاً في المعنى و سلاسةً في توصيل المعلومة عن الجزء الأول، حيث يطرح ثلاثين سنّة إلهية في النفس الإنسانية والمجتمع المحيط بها بتوضيح شامل لا يقتصر على تعريف السنّة فقط؛ وإنما يوضّح أيضاً ماذا تعني لنا كبشر و مدى عمقها في حياتنا وكيفية التعامل معها بشكل نحقّق من خلاله عدداً من المكاسب لنا و لما حولنا. الكتاب ربما يحتوي على أشياء لا تعتبرها فريدة أو جديدة عليك، لكن حتماً سيغيّر في الكثير من المفاهيم و يلفت ذهنك بتوسّع لأشياء بديهية في حياتنا لم نفعّلها التفعيل الأمثل، حيث يحثّك على إعمال العقل أولاً، والموازنة بين المطالب الماديّة والروحية و النظر بعين الناقد للمستجدّات و المرونة والاعتدال في كثير من الأشياء التي تؤخذ بالتصلّب والتعصب.