الذی کتب الرسالة ووضعها فی زجاجة ثم أودعها فی البحر کان یعرف أن البحر لا یعمل ساعی برید عند أحد؛ کل ما فی الأمر أن الکتابة تصبح أحیاناً حاجة!.. لطالما کان الکلام مطیة العربی الفضلی .. وراحلته المصطفاة وسیفه الأمضی .. وبضاعته الأنفس .. فأشهر أسواقنا هو عکاظ، وقد کان أجدادنا یبیعون الکلام .. ومن شابه أباه فما ظلم !
الذى كتب الرسالة ووضعها فى زجاجة ثم أودعها فى البحر كان يعرف أن البحر لا يعمل ساعى بريد عند أحد؛ كل ما فى الأمر أن الكتابة تصبح أحياناً حاجة!.. لطالما كان الكلام مطية العربى الفضلى .. وراحلته المصطفاة وسيفه الأمضى .. وبضاعته الأنفس .. فأشهر أسواقنا هو عكاظ، وقد كان أجدادنا يبيعون الكلام .. ومن شابه أباه فما ظلم !