روایة "الاستدعاء الأخیر" هی روایة خیال علمی للروائی "عمرو المنوفی" تدور أحداثها حول خطر مروع یهدد الأرض فی غفلة من أهلها.. خطر قادم من زمن سحیق، استطاع الکهنة تحجیمه منذ آلاف السنین دون أن یسیطروا علیه، بمعاونة أصدقاء أتوا من وراء النجوم، هذا الخطر تم احتواؤه بداخل صنادیق ذهبیة مطلسمة، دفنت داخل إحدی المقابر المجهولة الملعونة بإحدی قری الصعید النائیة، ودفنت مفاتیح تحریرهم فی عدة مواقع سریة أخری. حدوث زلزالان یفصل بینهم ربع قرن، مع دفن أحد المشعوذین حیاً.. خلق فرصة استثنائیة لتحرر هذه القوی الوحشیة. وانطلقت المخلوقات الطفیلیة لتجوب مصر، بحثا عمن ارتبط مصیره بمفاتیح القوی لتسیطر علیه، لیستعید السادة حریتهم، ولیصبح التهدید أمرا واقعا. ولأن أهل الأرض لا یعلمون عما یحدث علی کوکبهم ولا الخطر الذی بترصدهم ویترصد الکواکب الأخری وسکانها بالتبعیة. کان علی أحد ما أن یواجه.. وکان هذا قدره لأنه کان أقرب مخلوقات کوکبه للأرض. وکانت کل مهمته أن یکسب المزید من الوقت، لیمنح الفرصة لقادة کوکبه بإرسال القوة الرادعة والکافیة للسیطرة علی هذه المخلوقات الوحشیة. وکان علیه برغم ضعف إمکاناته أن یقاتل قوی رهیبة بدأت فی تفعیل خطتها للسیطرة علی البشر واستعبادهم. ولأن هذا المخلوق الفضائی، کان یدرک خطر هذا الکوکب، ومقدار شروره. فإنه أیقن بداخله أن استدعاءه لأداء هذه المهمة.. هو "الاستدعاء الأخیر" وحکم مسبق بالموت..
رواية "الاستدعاء الأخير" هى رواية خيال علمى للروائى "عمرو المنوفى" تدور أحداثها حول خطر مروع يهدد الأرض فى غفلة من أهلها.. خطر قادم من زمن سحيق، استطاع الكهنة تحجيمه منذ آلاف السنين دون أن يسيطروا عليه، بمعاونة أصدقاء أتوا من وراء النجوم، هذا الخطر تم احتواؤه بداخل صناديق ذهبية مطلسمة، دفنت داخل إحدى المقابر المجهولة الملعونة بإحدى قرى الصعيد النائية، ودفنت مفاتيح تحريرهم فى عدة مواقع سرية أخرى. حدوث زلزالان يفصل بينهم ربع قرن، مع دفن أحد المشعوذين حياً.. خلق فرصة استثنائية لتحرر هذه القوى الوحشية. وانطلقت المخلوقات الطفيلية لتجوب مصر، بحثا عمن ارتبط مصيره بمفاتيح القوى لتسيطر عليه، ليستعيد السادة حريتهم، وليصبح التهديد أمرا واقعا. ولأن أهل الأرض لا يعلمون عما يحدث على كوكبهم ولا الخطر الذى بترصدهم ويترصد الكواكب الأخرى وسكانها بالتبعية. كان على أحد ما أن يواجه.. وكان هذا قدره لأنه كان أقرب مخلوقات كوكبه للأرض. وكانت كل مهمته أن يكسب المزيد من الوقت، ليمنح الفرصة لقادة كوكبه بإرسال القوة الرادعة والكافية للسيطرة على هذه المخلوقات الوحشية. وكان عليه برغم ضعف إمكاناته أن يقاتل قوى رهيبة بدأت فى تفعيل خطتها للسيطرة على البشر واستعبادهم. ولأن هذا المخلوق الفضائى، كان يدرك خطر هذا الكوكب، ومقدار شروره. فإنه أيقن بداخله أن استدعاءه لأداء هذه المهمة.. هو "الاستدعاء الأخير" وحكم مسبق بالموت..