اسمی عادل وأنا أعمل تربی "دافن للموتی" أعیش بینهم، وأستمع إلیهم، لا تتعجبوا فللموتی أصوات وأسرار لا تستطیع معرفتها بمجرد المرور من بینهم؛ ولکن نحن فی قبور الموتی نعرف کل الأسرار؛ فما أن یغلق الباب علینا لیلا حتی یبدأ العرض. تستوحی الکاتبة "لمیاء السعید" روایتها "التربی" من أحداث حقیقیة، تتناول فیها حیاة التربی أو دافن الموتی، وتسرد یومیاته واعترافاته، وکل ما یتعلق بمهنته من غرائب وأسرار یمتلئ الکتاب بها من داخل مدینة الموتی، فالکتاب رعب مستوحی من أحداث حقیقیة فما أن تدخل بین دفتی الکتاب حتی تجد نفسک داخل أسوار المقابر لتکتشف أسرار لم تکن تتخیلها ، وتعد أبطال روایتها سکان القبور.
اسمى عادل وأنا أعمل تربى "دافن للموتى" أعيش بينهم، وأستمع إليهم، لا تتعجبوا فللموتى أصوات وأسرار لا تستطيع معرفتها بمجرد المرور من بينهم؛ ولكن نحن فى قبور الموتى نعرف كل الأسرار؛ فما أن يغلق الباب علينا ليلا حتى يبدأ العرض. تستوحى الكاتبة "لمياء السعيد" روايتها "التربى" من أحداث حقيقية، تتناول فيها حياة التربى أو دافن الموتى، وتسرد يومياته واعترافاته، وكل ما يتعلق بمهنته من غرائب وأسرار يمتلئ الكتاب بها من داخل مدينة الموتى، فالكتاب رعب مستوحى من أحداث حقيقية فما أن تدخل بين دفتى الكتاب حتى تجد نفسك داخل أسوار المقابر لتكتشف أسرار لم تكن تتخيلها ، وتعد أبطال روايتها سكان القبور.