تحمل روایة "تیستروجین" طابعاً کومیدیاً رومانسیاً، لکن بها بعداً فلسفیاً یبحث فی مفهوم الحب، ویطرح من خلالها الکاتب "شریف عبد الهادی" سؤالاً مفاده: هل الحب کیمیاء بین البشر لا دخل للإنسان فیها، أم خطة محکمة یمکن تدبیرها للإیقاع بالطرف الثانی وجعله یحب الطرف الأول؟ أم مجرد قسمة ونصیب یهبطان علینا من السماء دون أن نملک حق الاعتراض أو التغییر؟! أسئلة تجیب عنها هذه الروایة السینمائیة، من خلال رهان بین "جیتام الدیب" الخبیر العاطفی، الذی تحدی "مروة نور الدین" الخبیرة العاطفیة والإعلامیة الشهیرة، بأنه سیجعلها تحبه خلال 4 شهور فقط رغم الخلاف الذی نشب بینهما وعدم اتفاقهما فی التفکیر والطباع! فما الذی ستسفر عنه هذه الحربٌ العاطفیة التی تنشأ بین اثنین مهنتهما فی الأساس حل المشکلات العاطفیة للناس؟!
تحمل رواية "تيستروجين" طابعاً كوميدياً رومانسياً، لكن بها بعداً فلسفياً يبحث في مفهوم الحب، ويطرح من خلالها الكاتب "شريف عبد الهادى" سؤالاً مفاده: هل الحب كيمياء بين البشر لا دخل للإنسان فيها، أم خطة محكمة يمكن تدبيرها للإيقاع بالطرف الثاني وجعله يحب الطرف الأول؟ أم مجرد قسمة ونصيب يهبطان علينا من السماء دون أن نملك حق الاعتراض أو التغيير؟! أسئلة تجيب عنها هذه الرواية السينمائية، من خلال رهان بين "جيتام الديب" الخبير العاطفي، الذي تحدى "مروة نور الدين" الخبيرة العاطفية والإعلامية الشهيرة، بأنه سيجعلها تحبه خلال 4 شهور فقط رغم الخلاف الذي نشب بينهما وعدم اتفاقهما في التفكير والطباع! فما الذي ستسفر عنه هذه الحربٌ العاطفية التي تنشأ بين اثنين مهنتهما في الأساس حل المشكلات العاطفية للناس؟!