یتناول "إبراهیم نصر الله" فی روایته "أرواح کلیمنجارو" تجربة حقیقیة لصعود جبل کلیمنجارو الذی یعتبر واحداً من أعلی جبال العالم بحیث یصل ارتفاعه إلی عشرین ألف قدم، وکان الکاتب قد قام مع عدد من المتطوعین من ثلاث قارات بدعم رحلة صعود أطفال فلسطینیین فقدوا بعض أطرافهم بسبب الجیش الصهیونی، ونجحوا فی الوصول إلی القمة، وهی المرة الأولی یتمکن فیها أطفال عرب من الوصول إلی القمة فی حالة کحالتهم وأول تجربة لکاتب عربی أیضاً. یختلط فی هذه الروایة الخیال بالواقع، وتتناول تجربة الصعود بمعانیها الواقعیة والمجازیة، التی تبدو مکثفة فی الاستهلال الذی قدم فیه الکاتب روایته: «فی کل إنسان قمة علیه أن یصعدها وإلا بقیَ فی القاع مهما صعد من قمم».
يتناول "إبراهيم نصر الله" في روايته "أرواح كليمنجارو" تجربة حقيقية لصعود جبل كليمنجارو الذي يعتبر واحداً من أعلى جبال العالم بحيث يصل ارتفاعه إلى عشرين ألف قدم، وكان الكاتب قد قام مع عدد من المتطوعين من ثلاث قارات بدعم رحلة صعود أطفال فلسطينيين فقدوا بعض أطرافهم بسبب الجيش الصهيوني، ونجحوا في الوصول إلى القمة، وهي المرة الأولى يتمكن فيها أطفال عرب من الوصول إلى القمة في حالة كحالتهم وأول تجربة لكاتب عربي أيضاً. يختلط في هذه الرواية الخيال بالواقع، وتتناول تجربة الصعود بمعانيها الواقعية والمجازية، التي تبدو مكثفة في الاستهلال الذي قدم فيه الكاتب روايته: «في كل إنسان قمة عليه أن يصعدها وإلا بقيَ في القاع مهما صعد من قمم».