اقطع کل تلک الخطوط الوهمیة التی تربطک بواقع مزیف وأغمض عینیک دقیقة واحدة، والآن أخبرنی: ما الهدف من کل هذا؟»، هکذا کانت محاولات حسین عارف، بطل روایة «إنستا حیاة»، لمعرفة بعض الأشیاء التی یستحیل إدراک حقیقتها، والبحث عن إجابات منطقیة لکل الأسئلة التی یخاف الجمیع أن یطرحوها ویهربون دائماً منها. یأخذنا الکاتب "محمد صادق" عبر روایته «إنستا حیاة» فی رحلة نفسیة طویلة، تناقش أکثر القضایا جدلاً؛ الحیاة والموت، لیضعک الروائی الشاب فی مواجهة مع نفسک، تبحث مثل البطل تماماً عن السبب العاشر الذی سوف یمنحک الاستمرار فی الحیاة..
اقطع كل تلك الخطوط الوهمية التى تربطك بواقع مزيف وأغمض عينيك دقيقة واحدة، والآن أخبرنى: ما الهدف من كل هذا؟»، هكذا كانت محاولات حسين عارف، بطل رواية «إنستا حياة»، لمعرفة بعض الأشياء التى يستحيل إدراك حقيقتها، والبحث عن إجابات منطقية لكل الأسئلة التى يخاف الجميع أن يطرحوها ويهربون دائماً منها. يأخذنا الكاتب "محمد صادق" عبر روايته «إنستا حياة» فى رحلة نفسية طويلة، تناقش أكثر القضايا جدلاً؛ الحياة والموت، ليضعك الروائى الشاب فى مواجهة مع نفسك، تبحث مثل البطل تماماً عن السبب العاشر الذى سوف يمنحك الاستمرار فى الحياة..