لا اظننی وحدی الذی عشت تللک اللحظات وباشرت ذلک الشعورذلک الاحساس المؤنس قد عاشه کل منا حین بلغ شاطیء البحر والقی بکل همومه خلفهوطرح الدنیا وراءه والقی بنظرة شوق عانقت المیاه اللازوردیة وغرقت فی لانهائیة الافق ذلک العناق الجمیل مع المطلقفأنا وحدیولست وحدی فمن وراء الزرقة اللازوردیة ومن خلف همهمة الموج ومن وراء هذا الاطار البدیع واللوحة المرسومة بأعجاز هناک ید الخالق المبدعة لکل هذا هناک ذات الرسام اشقت عنها الحجب واستشفها الوجدان واستشرفتها البصیرة فکأنما یدور الخطاب بین ذات الرب وذات العبد
لا اظننى وحدى الذى عشت تللك اللحظات وباشرت ذلك الشعورذلك الاحساس المؤنس قد عاشه كل منا حين بلغ شاطىء البحر والقى بكل همومه خلفهوطرح الدنيا وراءه والقى بنظرة شوق عانقت المياه اللازوردية وغرقت فى لانهائية الافق ذلك العناق الجميل مع المطلقفأنا وحدىولست وحدى فمن وراء الزرقة اللازوردية ومن خلف همهمة الموج ومن وراء هذا الاطار البديع واللوحة المرسومة بأعجاز هناك يد الخالق المبدعة لكل هذا هناك ذات الرسام اشقت عنها الحجب واستشفها الوجدان واستشرفتها البصيرة فكأنما يدور الخطاب بين ذات الرب وذات العبد