یتناول "محمد أدیب کلکل" فی کتابه "الأنیس فی الوحدة" مجموعة متنوعة من نصوص قرآنیة ونبویة شریفة وأدبیة وتراجم وطرف وفکاهات مما یملأ فراغ القارئ ویمتعه ویفیده بطرف من کل فن وعلم من غیر تبویب ولا تحقیق ولا توثیق، لأن المقصود منها أولاً وأخیراً العظة والعبرة والذکری بغض النظر عن صحة نسبتها أو تصنیفها وتبویبها وتوثیقها، وقد ترکت علی سجیة المؤلف وفطرته کما سجلت واختیرت من کتب ومجلات وجرائد وصحف..
يتناول "محمد أديب كلكل" فى كتابه "الأنيس فى الوحدة" مجموعة متنوعة من نصوص قرآنية ونبوية شريفة وأدبية وتراجم وطرف وفكاهات مما يملأ فراغ القارئ ويمتعه ويفيده بطرف من كل فن وعلم من غير تبويب ولا تحقيق ولا توثيق، لأن المقصود منها أولاً وأخيراً العظة والعبرة والذكرى بغض النظر عن صحة نسبتها أو تصنيفها وتبويبها وتوثيقها، وقد تركت على سجية المؤلف وفطرته كما سجلت واختيرت من كتب ومجلات وجرائد وصحف..