هذا الکتاب لیس مقصوداً به الاسترخاء والاستمتاع، بل الاستفزاز والتحدی والاستعداد لمراجعة ما تسمعه وتقرؤه، ففی هذا الکتاب یمسک "جولیان باجینی" بتلابیب مائة حجة فاسدة یستخدمها البعض لمحاولة التأثیر علینا فی کل المجالات، ونصدقها فی أحیان کثیرة، لکن "باجینی" یقرع جرس الإنذار للانتباه لها ورفضها وتمییز غثها حتی لا نبدو أغبیاء عندما نصدقها ونتعامل معها کحقائق.. الکتاب یدعو للتفکیر ثم التفکیر، ولا یدع القارئ یهنأ بالاستکانة إلی الحجج التی تقدم له یومیاً فی کل المجالات.
هذا الكتاب ليس مقصوداً به الاسترخاء والاستمتاع، بل الاستفزاز والتحدى والاستعداد لمراجعة ما تسمعه وتقرؤه، ففى هذا الكتاب يمسك "جوليان باجينى" بتلابيب مائة حجة فاسدة يستخدمها البعض لمحاولة التأثير علينا فى كل المجالات، ونصدقها فى أحيان كثيرة، لكن "باجينى" يقرع جرس الإنذار للانتباه لها ورفضها وتمييز غثها حتى لا نبدو أغبياء عندما نصدقها ونتعامل معها كحقائق.. الكتاب يدعو للتفكير ثم التفكير، ولا يدع القارئ يهنأ بالاستكانة إلى الحجج التى تقدم له يومياً فى كل المجالات.