یهدف "سیث جودین" من خلال کتاب "المنخفض" لتعلیمک متی تنسحب ومتی تتمسک بموقفک، فهناک الکثیر من الأوقات التی نتعرض فیها لعقبات، وهناک أحیان أخری نشعر بالإحباط ونلجأ إلی قراءة مؤلفات لکتّاب مثل فینس لومباردی الذی یقول: "الناجحون لا ینسحبون أبداً مما یفعلونه" ولکنها نصیحة غیر سلیمة، فالناجحون ینسحبون من بعض أعمالهم فی کثیر من الأحیان، ولکنهم رغم هذا یکونون قد اتخذوا القرار الصحیح السلیم بالتخلی عن المهمة المناسبة فی الوقت المناسب... أغلب الناس ینسحبون ولکنهم لا یفعلون ذلک بنجاح، فی واقع الأمر تستفید الکثیر من المهن والکثیر من الأسواق من هؤلاء، فالمجتمع یفترض أنک سوف تنسحب تحت الضغط، وفی الواقع فإن الشرکات والمنظمات تعتمد علی ذلک... إذا تعرفت علی الأنظمة التی تم وضعها والتی تشجع علی الانسحاب، فمن المرجح أن تتغلب علیها، وبمجرد أن تفهم الحفرة التی یتعثر فیها الکثیر من الناس والتی تسمیها المؤلفة "سیث جودین" بـ "المنخفض" فستکون علی بعد خطوة واحدة فقط من التغلب علیها..
يهدف "سيث جودين" من خلال كتاب "المنخفض" لتعليمك متى تنسحب ومتى تتمسك بموقفك، فهناك الكثير من الأوقات التى نتعرض فيها لعقبات، وهناك أحيان أخرى نشعر بالإحباط ونلجأ إلى قراءة مؤلفات لكتّاب مثل فينس لومباردى الذى يقول: "الناجحون لا ينسحبون أبداً مما يفعلونه" ولكنها نصيحة غير سليمة، فالناجحون ينسحبون من بعض أعمالهم فى كثير من الأحيان، ولكنهم رغم هذا يكونون قد اتخذوا القرار الصحيح السليم بالتخلى عن المهمة المناسبة فى الوقت المناسب... أغلب الناس ينسحبون ولكنهم لا يفعلون ذلك بنجاح، فى واقع الأمر تستفيد الكثير من المهن والكثير من الأسواق من هؤلاء، فالمجتمع يفترض أنك سوف تنسحب تحت الضغط، وفى الواقع فإن الشركات والمنظمات تعتمد على ذلك... إذا تعرفت على الأنظمة التى تم وضعها والتى تشجع على الانسحاب، فمن المرجح أن تتغلب عليها، وبمجرد أن تفهم الحفرة التى يتعثر فيها الكثير من الناس والتى تسميها المؤلفة "سيث جودين" بـ "المنخفض" فستكون على بعد خطوة واحدة فقط من التغلب عليها..