کتاب "هکذا تبنی الأمم" عبارة عن معلومات منقولة وأفکار مجموعة تساعد الإنسان علی أن یکون نافعا لمجتمعه وبلده، والمجتمع متکون من مجموعة من الأفراد وبتعاون هؤلاء الأفراد سنحصل علی نتائج سریعة وهذا التعاون یبدأ من البیت فی إنشاء أسرة ذات توجه بناء ثم ننتقل إلی المدرسة التی تقوم بدورها الکبیر والممیز وهو إعداد أجیال المستقبل ثم ننتقل إلی دور الدولة باعتبار زمام الأمور بیدها وبإمکانها تحقیق الرفاهیة لأفراد المجتمع ثم ننتقل إلی دور المجتمع ککل باعتباره الرکیزة الأساسیة التی من الممکن أن تغیر حال البلد إلی الأفضل بتعاونهم مع بعضهم البعض أو للأسوأ اذا کانوا متفرقین وهناک مقولة منسوبة لمالک بن نبی "التاریخ لیس ما تصنعه الصدف ولا مکائد الاستعمار ولکن ما تصنعه الشعوب ذاتها فی أوطانها"
كتاب "هكذا تبنى الأمم" عبارة عن معلومات منقولة وأفكار مجموعة تساعد الإنسان على أن يكون نافعا لمجتمعه وبلده، والمجتمع متكون من مجموعة من الأفراد وبتعاون هؤلاء الأفراد سنحصل على نتائج سريعة وهذا التعاون يبدأ من البيت في إنشاء أسرة ذات توجه بناء ثم ننتقل إلى المدرسة التي تقوم بدورها الكبير والمميز وهو إعداد أجيال المستقبل ثم ننتقل إلى دور الدولة باعتبار زمام الأمور بيدها وبإمكانها تحقيق الرفاهية لأفراد المجتمع ثم ننتقل إلى دور المجتمع ككل باعتباره الركيزة الأساسية التي من الممكن أن تغير حال البلد إلى الأفضل بتعاونهم مع بعضهم البعض أو للأسوأ اذا كانوا متفرقين وهناك مقولة منسوبة لمالك بن نبي "التاريخ ليس ما تصنعه الصدف ولا مكائد الاستعمار ولكن ما تصنعه الشعوب ذاتها في أوطانها"