یعرض لنا الکاتب "عرفة عبده علی"طرحاً تاریخیاً للقدس العتیقة، خاصة فیما قبل الفتح العمری، وتصحیحاً لکثیر من المعلومات المغلوطة التی تعتمد علی الإسرائیلیات، فهو یتناول تاریخ القدس منذ نشأتها من ناحیة موقعها الجغرافی، السکان، المبانی، الآثار التاریخیة والدینیة للدیانات المختلفة التی احتضنتها المدینة المقدسة طوال قرون بکل حب وتسامح، ودور الخلفاء منذ الفتح الإسلامی للمدینة، وآثارهم التی ظلت باقیة حتی الیوم، وجاء فی نهایة الکتب عرضاً لمجموعة من الصور تعرض لنا جزءاً من هذا التاریخ العریق للقدس العتیقة.
يعرض لنا الكاتب "عرفة عبده على"طرحاً تاريخياً للقدس العتيقة، خاصة فيما قبل الفتح العمري، وتصحيحاً لكثير من المعلومات المغلوطة التى تعتمد على الإسرائيليات، فهو يتناول تاريخ القدس منذ نشأتها من ناحية موقعها الجغرافى، السكان، المبانى، الآثار التاريخية والدينية للديانات المختلفة التى احتضنتها المدينة المقدسة طوال قرون بكل حب وتسامح، ودور الخلفاء منذ الفتح الإسلامى للمدينة، وآثارهم التى ظلت باقية حتى اليوم، وجاء فى نهاية الكتب عرضاً لمجموعة من الصور تعرض لنا جزءاً من هذا التاريخ العريق للقدس العتيقة.