یتذکر الصحفی "ریاض نجیب الریس" أیام المجد الإسلامی فی الإندلس، ویقف أمام إنجازات الحضارة العربیة سائلاً البیوت فی غرناطة وقرطبة عن ساکنیها، ومفاتیح البیوت عن أصحابها، وکذلک الزمان التلید عن رجالاته العظام.. ویتغنی الکاتب فی کتابه "المفکرة الأندلسیة ..أموی فی غرناطة دمشقی فی قرطبة" بالحنین الذی تکنه القلوب والعقول العربیة للحضارة الأندلسیة، وکأن العشق العربی للأندلس یورث من جیل إلی جیل، وکعادة أهل العشق فی الثقافة العربیة یرتبط هذا الوله الأندلسی بالکثیر من الآهات، وتشع من هذا الکتاب روایتین عن عاشق هام فی طرقات غرناطة وقرطبة ساعیاً لإیجاد ضالته!
يتذكر الصحفي "رياض نجيب الريس" أيام المجد الإسلامى في الإندلس، ويقف أمام إنجازات الحضارة العربية سائلاً البيوت في غرناطة وقرطبة عن ساكنيها، ومفاتيح البيوت عن أصحابها، وكذلك الزمان التليد عن رجالاته العظام.. ويتغنى الكاتب فى كتابه "المفكرة الأندلسية ..أموي في غرناطة دمشقي في قرطبة" بالحنين الذي تكنه القلوب والعقول العربية للحضارة الأندلسية، وكأن العشق العربي للأندلس يورث من جيل إلى جيل، وكعادة أهل العشق في الثقافة العربية يرتبط هذا الوله الأندلسي بالكثير من الآهات، وتشع من هذا الكتاب روايتين عن عاشق هام في طرقات غرناطة وقرطبة ساعياً لإيجاد ضالته!