انتفض الجمیع فی أماکنهم مع صوت الطرقات خاصة "سید" الذی صرخ: إیه ده؟!!! لم یکد صدی الطرقات یتلاشی حتی جاء من الممر المؤدی للحمام صوت رجل یصرخ، هنا هب "صادق" و"أمجد" واقفین متسعی الأعین ، أما "سید" فکاد یتعثر ویسقط وهو یتراجع بفزع مردداً بعض الآیات القرآنیة بصوت مسموع. یعود إلینا "حسن الجندی" رائد روایات الرعب العربیة بروایته الجدیدة "ابتسم فأنت میت" حیث الإثارة والرعب والتشویق التی تعودنا علیها من الکاتب ، إلی کل من أحب "الجزار" و"نصف میت دفن حیا" ابتسم فلاشک أن هذه الروایة ستعجبک أیضاً ، ولکل من أحب "ملحمة ابن إسحاق" فاعلم أن هذه الروایة بعیدة کل البعد عن هذا العالم.
انتفض الجميع فى أماكنهم مع صوت الطرقات خاصة "سيد" الذى صرخ: إيه ده؟!!! لم يكد صدى الطرقات يتلاشى حتى جاء من الممر المؤدى للحمام صوت رجل يصرخ، هنا هب "صادق" و"أمجد" واقفين متسعى الأعين ، أما "سيد" فكاد يتعثر ويسقط وهو يتراجع بفزع مردداً بعض الآيات القرآنية بصوت مسموع. يعود إلينا "حسن الجندى" رائد روايات الرعب العربية بروايته الجديدة "ابتسم فأنت ميت" حيث الإثارة والرعب والتشويق التى تعودنا عليها من الكاتب ، إلى كل من أحب "الجزار" و"نصف ميت دفن حيا" ابتسم فلاشك أن هذه الرواية ستعجبك أيضاً ، ولكل من أحب "ملحمة ابن إسحاق" فاعلم أن هذه الرواية بعيدة كل البعد عن هذا العالم.