فی روایة "رمال المریخ" یصور الکاتب "آرثر کلارک" أهل الأرض بعد أن عاشوا فی المریخ عشر سنوات ، ثم أصبحوا یعیشون فی فزع وخوف ، إنها معرکة البقاء ، فالهواء لا یصلح للتنفس ، والماء أوشک علی النفاذ ، کل قطرة منه قد تکون الأخیرة ، فزع القلق والرعب ، خوف الدمار یسیطر علیهم ، فلا أمل لهم إلا الغیب ، لا یعرفون من أسراره إلا الظلام والإبهام.. وفی رکن بعید من الکوکب یخبئ لهم حظهم مفاجأة: أهی الدمار والنهایة؟ أم هی الأمل والانتصار؟ فی هذه الروایة العلمیة نلتقی بهذه الأحداث تمتزج مع الحقائق العلمیة فی خفیة وبراعة لا یستطیع أن یوفق إلیها إلا عالم وفنان کالمؤلف "آرثر کلارک".
فى رواية "رمال المريخ" يصور الكاتب "آرثر كلارك" أهل الأرض بعد أن عاشوا فى المريخ عشر سنوات ، ثم أصبحوا يعيشون فى فزع وخوف ، إنها معركة البقاء ، فالهواء لا يصلح للتنفس ، والماء أوشك على النفاذ ، كل قطرة منه قد تكون الأخيرة ، فزع القلق والرعب ، خوف الدمار يسيطر عليهم ، فلا أمل لهم إلا الغيب ، لا يعرفون من أسراره إلا الظلام والإبهام.. وفى ركن بعيد من الكوكب يخبئ لهم حظهم مفاجأة: أهى الدمار والنهاية؟ أم هى الأمل والانتصار؟ فى هذه الرواية العلمية نلتقى بهذه الأحداث تمتزج مع الحقائق العلمية فى خفية وبراعة لا يستطيع أن يوفق إليها إلا عالم وفنان كالمؤلف "آرثر كلارك".