روایة مولانا هی الروایة الجدیدة للکاتب والصحفی إبراهیم عیسی، والتی یتناول من خلالها ظاهرة بعض شیوخ الفضائیات التی انتشرت فی العالم العربی فی السنوات الأخیرة، حیث یکشف لنا العالم الخفی لهؤلاء الشیوخ، والعلاقات التی تربطهم بأجهزة الأمن والساسة ورجال الأعمال، وهی روایة جریئة توضح کیف یساء استخدام الدینیقول إبراهیم عیسی عن روایته الجدیدة: "بدأت کتابة هذه الروایة عام 2009 وأنا أعارض الرئیس السابق، وأثناء محاکماتی ثم فصلی من الدستور، ثم منعی من الکتابة حتی قامت الثورة، ومرورنا بالمرحلة الانتقالیة، واستمررت فی الکتابة حتی مارس الماضی 2012، إنها من أعز الروایات إلی قلبی"من أجواء الروایة"أدرک أنور أن هذه لحظة ذروة، خصوصًا مع إلحاح المخرج من غرفة التحکم فی همس یملأ السماعة المدسوسة فی طبلة أذنه یطالبه- فاصل یا أنور، الإعلانات تنزل هناوالکل سخن یرید سماع الإجابةحین خرج أنور بالحلقة إلی فاصل صاح الشیخ حاتم- یا ولاد العفریتة تعملوها فی الناس، فیه دلوقتِ ثلاثة أربعة ملیون بیتفرجوا حیموتوا عایزین یعرفوا إیه حکایة زوجة جاره دیسمع صوت المخرج صارخًا بالفخر- شفت «الساسبنس» یا مولانا؟
رواية مولانا هى الرواية الجديدة للكاتب والصحفى إبراهيم عيسى، والتى يتناول من خلالها ظاهرة بعض شيوخ الفضائيات التى انتشرت فى العالم العربى فى السنوات الأخيرة، حيث يكشف لنا العالم الخفى لهؤلاء الشيوخ، والعلاقات التى تربطهم بأجهزة الأمن والساسة ورجال الأعمال، وهى رواية جريئة توضح كيف يساء استخدام الدينيقول إبراهيم عيسى عن روايته الجديدة: "بدأت كتابة هذه الرواية عام 2009 وأنا أعارض الرئيس السابق، وأثناء محاكماتى ثم فصلى من الدستور، ثم منعى من الكتابة حتى قامت الثورة، ومرورنا بالمرحلة الانتقالية، واستمررت فى الكتابة حتى مارس الماضى 2012، إنها من أعز الروايات إلى قلبى"من أجواء الرواية"أدرك أنور أن هذه لحظة ذروة، خصوصًا مع إلحاح المخرج من غرفة التحكم في همس يملأ السماعة المدسوسة في طبلة أذنه يطالبه- فاصل يا أنور، الإعلانات تنزل هناوالكل سخن يريد سماع الإجابةحين خرج أنور بالحلقة إلى فاصل صاح الشيخ حاتم- يا ولاد العفريتة تعملوها في الناس، فيه دلوقتِ ثلاثة أربعة مليون بيتفرجوا حيموتوا عايزين يعرفوا إيه حكاية زوجة جاره ديسمع صوت المخرج صارخًا بالفخر- شفت «الساسبنس» يا مولانا؟