یتناول "د. حسن حنفی" فی کتابه "حصار الزمن" الوضع العربی الراهن والموقف الحضاری الذی تعیشه الثقافة العربیة المحاصرة فی الزمن بین الماضی والحاضر والمستقبل ، الماضی یشدها إلیه وتعیش فیه، والمستقبل ترنو نحوه ویشدها إلیه، والحاضر لا تعرف کیف تشخصه .. ویحاول الکاتب الإجابة علی سؤال: فی أی مرحلة من التاریخ نحن نعیش؟ ولا یمکن فک حصار الزمن إلا بعد إعادة بناء الماضی للتحرر من أسره، وأخذ موقف من المستقبل بدلاً من التسرع نحوه، وتحلیل الواقع المباشر بدلاً من الهروب منه.
يتناول "د. حسن حنفى" فى كتابه "حصار الزمن" الوضع العربي الراهن والموقف الحضاري الذي تعيشه الثقافة العربية المحاصرة في الزمن بين الماضي والحاضر والمستقبل ، الماضي يشدها إليه وتعيش فيه، والمستقبل ترنو نحوه ويشدها إليه، والحاضر لا تعرف كيف تشخصه .. ويحاول الكاتب الإجابة على سؤال: في أي مرحلة من التاريخ نحن نعيش؟ ولا يمكن فك حصار الزمن إلا بعد إعادة بناء الماضي للتحرر من أسره، وأخذ موقف من المستقبل بدلاً من التسرع نحوه، وتحليل الواقع المباشر بدلاً من الهروب منه.