روایة "رجوع الموجة" ینحو فیها قلم "می زیادة" نحو الإبداع القصصی المدهش والبث البلوی المتألق ، حیث تعرض الکاتبة صور ملیئة بالمشاعر الإنسانیة العمیقة والأحداث الزاخمة الممتعة ، وتدور أحداث تلک الروایة حول «مرغریت» التی أحبَّت زوجها «ألبیر» حبًّا فاق التصور، وکان ثمرة هذا الحبّ ابنتهما «إیفون»، لکن هذا الزوج الحاقد قابل وفاء زوجته بالخیانة، وطعنها فی کبریائها إذ خانها مع صدیقتها «بلانش»، فتکالبت علی الزوجة المصائب من غدر الزوج ووفاة الابنة الحبیبة، فترکته وتزوَّجت من ابن عمها «روجر» الذی أحبَّها کثیرًا، وأنجبت منه ولدها «مکسیم»، وبعد مرور أحدَ عشرَ عامًا تقف «مرغریت» حائرة بین حیاتها الماضیة وحیاتها الآن، فهل تترک هذا الزوجَ الوفیَّ وتعود إلی ذلک الرجل الخائن الذی ما زالت تحبُّه؟ إنه الصراع بین القلب والعقل، فمَنْ تُراه ینتصر؟!
رواية "رجوع الموجة" ينحو فيها قلم "مى زيادة" نحو الإبداع القصصى المدهش والبث البلوى المتألق ، حيث تعرض الكاتبة صور مليئة بالمشاعر الإنسانية العميقة والأحداث الزاخمة الممتعة ، وتدور أحداث تلك الرواية حول «مرغريت» التى أحبَّت زوجها «ألبير» حبًّا فاق التصور، وكان ثمرة هذا الحبِّ ابنتهما «إيفون»، لكن هذا الزوج الحاقد قابل وفاء زوجته بالخيانة، وطعنها في كبريائها إذ خانها مع صديقتها «بلانش»، فتكالبت على الزوجة المصائب من غدر الزوج ووفاة الابنة الحبيبة، فتركته وتزوَّجت من ابن عمها «روجر» الذي أحبَّها كثيرًا، وأنجبت منه ولدها «مكسيم»، وبعد مرور أحدَ عشرَ عامًا تقف «مرغريت» حائرة بين حياتها الماضية وحياتها الآن، فهل تترك هذا الزوجَ الوفيَّ وتعود إلى ذلك الرجل الخائن الذي ما زالت تحبُّه؟ إنه الصراع بين القلب والعقل، فمَنْ تُراه ينتصر؟!