یُقدم لنا "کارنز لورد" العالم السیاسی البارز والمسئول الحکومی المتمیز، من خلال کتابه "الأمیر العصری" مشورة بارعة حول ما یحتاج القادة إلی معرفته من أجل أن یکونوا فاعلین، وکیف یتعاملون مع الأزمات الدبلوماسیة، والاستخبارات السریة والمستشارین السیاسیین، ووسائل الإعلام وغیر ذلک من الأمور المهمة. ویهتم الکتاب بنهوض السلطة التنفیذیة والمیل إلی القیادة التی تحتل مرتبة متقدمة فی الاستفتاءات العامة فی الدیمقراطیات المتقدمة والظواهر المتعلقة بها مثل إضعاف الأحزاب وتآکل الصیغ الدستوریة وحکم القانون. إن هذا الکتاب یعد تقییماً مثیراً للکیفیة التی یعمل بها العالم ، والکیفیة التی یحجم بها عن العمل ... یطرح المؤلف "کارنز لورد" آراءه بثقة مما سیستفز بعض القراء وسیثیر الجدل، إلا أن هذا هو ما یحاول أن یفعله، وهو ما یجعل من "الأمیر العصری" عملاً ناجحاً.
يُقدم لنا "كارنز لورد" العالم السياسي البارز والمسئول الحكومى المتميز، من خلال كتابه "الأمير العصري" مشورة بارعة حول ما يحتاج القادة إلى معرفته من أجل أن يكونوا فاعلين، وكيف يتعاملون مع الأزمات الدبلوماسية، والاستخبارات السرية والمستشارين السياسيين، ووسائل الإعلام وغير ذلك من الأمور المهمة. ويهتم الكتاب بنهوض السلطة التنفيذية والميل إلى القيادة التي تحتل مرتبة متقدمة في الاستفتاءات العامة في الديمقراطيات المتقدمة والظواهر المتعلقة بها مثل إضعاف الأحزاب وتآكل الصيغ الدستورية وحكم القانون. إن هذا الكتاب يعد تقييماً مثيراً للكيفية التي يعمل بها العالم ، والكيفية التي يحجم بها عن العمل ... يطرح المؤلف "كارنز لورد" آراءه بثقة مما سيستفز بعض القراء وسيثير الجدل، إلا أن هذا هو ما يحاول أن يفعله، وهو ما يجعل من "الأمير العصري" عملاً ناجحاً.