فی کتاب "حکایة یوم الخمیس" یصور الکاتب "حسین مؤنس" الحیاة المصریة البسیطة ویطلق لقلمه العنان لیکون مفکراً وناقداً وأدیباً غارقاً فی هموم المجتمع ومعایش الناس العادیین فی الحارة والقریة والمدینة ، ویجعل قلمه صوتاً للحق ، لا یحید ، ولا یجامل ، ولا ینافق.. فهو نموذج للکاتب الذی لا یخشی شیئاً ولا یتردد فی قول الکلمة والتعبیر عن رأیه.
فى كتاب "حكاية يوم الخميس" يصور الكاتب "حسين مؤنس" الحياة المصرية البسيطة ويطلق لقلمه العنان ليكون مفكراً وناقداً وأديباً غارقاً فى هموم المجتمع ومعايش الناس العاديين فى الحارة والقرية والمدينة ، ويجعل قلمه صوتاً للحق ، لا يحيد ، ولا يجامل ، ولا ينافق.. فهو نموذج للكاتب الذى لا يخشى شيئاً ولا يتردد فى قول الكلمة والتعبير عن رأيه.