دانلود کتاب های عربی
- عنوان : العار - العار
- نویسنده : name
- انتشارات :
- سال چاپ :
- دسته : الروایات العالمیة المترجمة ,
العار - العار
نویسنده: name
روایة "العار" هی روایة أثارت ضجة کبیرة حین صدورها ، کما أثارت عاصفة من الانتقادات لکاتبتها "تسلیمة نصرین" أدت إلی إهدار دمها من قبل جماعات متطرفة.. وتعالج "تسلیمة نصرین" فی هذه الروایة قضیة الأصولیة من خلال عائلة هندوسیة نموذجیة هی عائلة "دوتا" المؤلفة من الأب الطبیب والأم والابن الذی لا یعمل، إضافة الی الابنة، ذات الأصول البنغلادیشیة العریقة فی النضال من أجل استقلال بنغلادیش وخصوصاً منذ انقسام شبه القارة الهندیة وما تلاها من أحداث رئیسیة مهمة والتی اعتمدت الکاتبة فی بناء روایتها علیها وخصوصاً المفاصل والانعطافات التاریخیة فی تاریخ البلاد. الملاحظ أن الکاتبة تتناول قضیة الأصولیة فی بنغلادیش فی شکل مباشر، لکنها ترمز فی الوقت نفسه الیهما فی جمیع انحاء العالم من خلال الروایة والأحداث التی جرت. تقول: "الدیموقراطیة لیست قویة فی شکل یکفی لوقف انتشار الأصولیة التی باتت واسعة الانتشار... ذلک أن الأصولیین یحاولون الحصول علی السلطة فی کل أنحاء العالم، فی الهند وباکستان وافغانستان والمغرب والجزائر وصربیا وهدفهم الوحید بتر روح الدیموقراطیة، والواقع أن تعاظم دور الأصولیة فی العالم بات یهدد القوی العلمانیة والدیموقراطیة، بل إنه لا یفسح المجال لهما بالنحو...".
رواية "العار" هى رواية أثارت ضجة كبيرة حين صدورها ، كما أثارت عاصفة من الانتقادات لكاتبتها "تسليمة نصرين" أدت إلى إهدار دمها من قبل جماعات متطرفة.. وتعالج "تسليمة نصرين" فى هذه الرواية قضية الأصولية من خلال عائلة هندوسية نموذجية هي عائلة "دوتا" المؤلفة من الأب الطبيب والأم والابن الذي لا يعمل، إضافة الى الابنة، ذات الأصول البنغلاديشية العريقة في النضال من أجل استقلال بنغلاديش وخصوصاً منذ انقسام شبه القارة الهندية وما تلاها من أحداث رئيسية مهمة والتي اعتمدت الكاتبة في بناء روايتها عليها وخصوصاً المفاصل والانعطافات التاريخية في تاريخ البلاد. الملاحظ أن الكاتبة تتناول قضية الأصولية في بنغلاديش في شكل مباشر، لكنها ترمز في الوقت نفسه اليهما في جميع انحاء العالم من خلال الرواية والأحداث التي جرت. تقول: "الديموقراطية ليست قوية في شكل يكفي لوقف انتشار الأصولية التي باتت واسعة الانتشار... ذلك أن الأصوليين يحاولون الحصول على السلطة في كل أنحاء العالم، في الهند وباكستان وافغانستان والمغرب والجزائر وصربيا وهدفهم الوحيد بتر روح الديموقراطية، والواقع أن تعاظم دور الأصولية في العالم بات يهدد القوى العلمانية والديموقراطية، بل إنه لا يفسح المجال لهما بالنحو...".