عندما تتراکم علیک الشواغل ، وتتوسع المتطلبات ، ویصبح العالم من حولک أسرع إیقاعاً ، قد تشعر بالاندفاع والتعجل لتنهی أعمالک ، وتشعر کذلک بالتوتر والقلق ، ولکن هناک قوة تجعلک تفعل کل ذلک دون قلق ، إنها قوة قدیمة ولکنها تحتاج إلی تدریب للنفس علیها حتی تجعلنا نکون أکثر رخاءً واستمتاعاً بأعمالنا دون توتر أو قلق.. فی هذا الکتاب تتحدث الکاتبة "إم جیه رایان" عن "قوة الصبر" التی تمکننا من التقلیل من اندفاعنا وتعجلنا ، ونبطئ إیقاع حیاتنا السریع ، لنشعر بمشاعر أفضل تجاه أنفسنا کل یوم ، فالصبر یتیح لنا أن نستفید من مواهبنا أقصی استفادة ممکنة ، ویقف حائلاً بیننا وبین الغضب والتوتر ، ویحمینا من أن تتسرب مشاعر الندم إلینا ، ویکشف لنا الوضع الذی تکمن فیه رغباتنا الحقیقیة. من خلال هذا الکتاب "قوة الصبر" ستدرک مدی أهمیة الوقت ، وتدرک معنی أن تخبر نفسک بکل بساطة أن لدیک کل الوقت الذی تحتاجه حتی تنجز أعمالک واهتماماتک وتعیش حیاتک بسعادة وطمأنینة وراحة بال.
عندما تتراكم عليك الشواغل ، وتتوسع المتطلبات ، ويصبح العالم من حولك أسرع إيقاعاً ، قد تشعر بالاندفاع والتعجل لتنهى أعمالك ، وتشعر كذلك بالتوتر والقلق ، ولكن هناك قوة تجعلك تفعل كل ذلك دون قلق ، إنها قوة قديمة ولكنها تحتاج إلى تدريب للنفس عليها حتى تجعلنا نكون أكثر رخاءً واستمتاعاً بأعمالنا دون توتر أو قلق.. فى هذا الكتاب تتحدث الكاتبة "إم جيه رايان" عن "قوة الصبر" التى تمكننا من التقليل من اندفاعنا وتعجلنا ، ونبطئ إيقاع حياتنا السريع ، لنشعر بمشاعر أفضل تجاه أنفسنا كل يوم ، فالصبر يتيح لنا أن نستفيد من مواهبنا أقصى استفادة ممكنة ، ويقف حائلاً بيننا وبين الغضب والتوتر ، ويحمينا من أن تتسرب مشاعر الندم إلينا ، ويكشف لنا الوضع الذى تكمن فيه رغباتنا الحقيقية. من خلال هذا الكتاب "قوة الصبر" ستدرك مدى أهمية الوقت ، وتدرك معنى أن تخبر نفسك بكل بساطة أن لديك كل الوقت الذى تحتاجه حتى تنجز أعمالك واهتماماتك وتعيش حياتك بسعادة وطمأنينة وراحة بال.