فی روایة "الحدیقة الصخریة" یمجد الروائی الکبیر "نیکوس کازانتزاکیس" الإنسان المتأرجح بثنائیاته بین السماء والأرض ، وهو بهذا یکشف ماهیة التناقض بین الضعف والقوة ، بین الرغبات المقدسة والرذیلة بین نداءات الجسد وهمس الروح ، بین النبالة والانحطاط ، ویعید خلق المفاهیم المتعلقة بمختلف جوانب التناقض التی یعیشها الإنسان ، هذا الکائن المتمیز فوق هذه الأرض.
فى رواية "الحديقة الصخرية" يمجد الروائى الكبير "نيكوس كازانتزاكيس" الإنسان المتأرجح بثنائياته بين السماء والأرض ، وهو بهذا يكشف ماهية التناقض بين الضعف والقوة ، بين الرغبات المقدسة والرذيلة بين نداءات الجسد وهمس الروح ، بين النبالة والانحطاط ، ويعيد خلق المفاهيم المتعلقة بمختلف جوانب التناقض التى يعيشها الإنسان ، هذا الكائن المتميز فوق هذه الأرض.