یحاول "غاستون باشلار" فی کتاب "جمالیات المکان" دراسة الجمال من خلال العمل الفنی ، فالأدب العالمی هو الذی یتم التعبیر عنه بالصورة ، فالکاتب "غاستون باشلار" له رؤیة للمکان فی الصورة الفنیة الروائیة أو الشعریة بأنه هو المکان الألیف ، وذلک هو البیت الذی ولدنا فیه ، أی بیت الطفولة ، إنه المکان الذی مارسنا فیه أحلام الیقظة ، وتشکل فیه خیالنا ، فالمکانیة فی الأدب هی الصورة الفنیة التی تذکرنا أو تبعث فینا ذکریات بیت الطفولة. إن الکاتب "غاستون باشلار" یجیب علی سؤال: کیف تصبح الصورة الفنیة التی أبدعها الشاعر ملکاً للقارئ؟
يحاول "غاستون باشلار" فى كتاب "جماليات المكان" دراسة الجمال من خلال العمل الفنى ، فالأدب العالمى هو الذى يتم التعبير عنه بالصورة ، فالكاتب "غاستون باشلار" له رؤية للمكان فى الصورة الفنية الروائية أو الشعرية بأنه هو المكان الأليف ، وذلك هو البيت الذى ولدنا فيه ، أى بيت الطفولة ، إنه المكان الذى مارسنا فيه أحلام اليقظة ، وتشكل فيه خيالنا ، فالمكانية فى الأدب هى الصورة الفنية التى تذكرنا أو تبعث فينا ذكريات بيت الطفولة. إن الكاتب "غاستون باشلار" يجيب على سؤال: كيف تصبح الصورة الفنية التى أبدعها الشاعر ملكاً للقارئ؟