فی هذا الکتاب یتحدث الأدیب الکبیر "علی أحمد باکثیر" عن فن المسرحیة ، ویعرفنا بهذا الفن من خلال تجاربه الشخصیة وخبراته الحیاتیة ، وقد تدرج فی حیاته الأدبیة من الشعر إلی المسرح ، مروراً بالمسرحیة الشعریة ، وقد نجح فی نقل الکثیر من المعلومات والآراء الأدبیة حول "فن المسرحیة" بأسلوب سلس غیر معقد ، ویلقی الضوء علی تاریخ هذا الفن ونشأته عند العرب وغیرهم ، متناولاً عناصر هذا الفن من موضوع وکاتب وحوار ، وما یتبع ذلک من أسالیب فی رسم الشخصیات وعرض الأفکار.. ویراعی أدیبنا الکبیر "علی أحمد باکثیر" التدرج والانتقال من مرحلة إلی أخری سواء کانت مرحلة زمنیة فی عمره أو عمر المسرح ، ویأخذنا فی رحلة شیقة ممتعة نطوف فیها بین أشکال المسرح المختلفة ، فهو یجمع فی هذا الکتاب بین الجانب النظری والجانب التطبیقی بأسلوب سلس ممتع یسهل وصول المعلومة إلی عقل القارئ.
فى هذا الكتاب يتحدث الأديب الكبير "على أحمد باكثير" عن فن المسرحية ، ويعرفنا بهذا الفن من خلال تجاربه الشخصية وخبراته الحياتية ، وقد تدرج فى حياته الأدبية من الشعر إلى المسرح ، مروراً بالمسرحية الشعرية ، وقد نجح فى نقل الكثير من المعلومات والآراء الأدبية حول "فن المسرحية" بأسلوب سلس غير معقد ، ويلقى الضوء على تاريخ هذا الفن ونشأته عند العرب وغيرهم ، متناولاً عناصر هذا الفن من موضوع وكاتب وحوار ، وما يتبع ذلك من أساليب فى رسم الشخصيات وعرض الأفكار.. ويراعى أديبنا الكبير "على أحمد باكثير" التدرج والانتقال من مرحلة إلى أخرى سواء كانت مرحلة زمنية فى عمره أو عمر المسرح ، ويأخذنا فى رحلة شيقة ممتعة نطوف فيها بين أشكال المسرح المختلفة ، فهو يجمع فى هذا الكتاب بين الجانب النظرى والجانب التطبيقى بأسلوب سلس ممتع يسهل وصول المعلومة إلى عقل القارئ.