إن "إرم" کلمة مذکورة فی القرآن الکریم بشکل عابر ، ولم یجد لها التاریخ أی أثر ، فما هی إرم؟ هل هی مدینة أم قوم؟ یتناول الباحث "فاضل الربیعی" فی کتابه "إرم ذات العماد" الروایات الأسطوریة عن مدینة "إرم" التی ورد ذکرها فی القرآن الکریم ، ویحاول الکاتب أن یکتشف تاریخ هذه المدینة من خلال البحث فی الأساطیر ، مؤکداً علی فکرة أنه لا یجب معاملة تلک الأساطیر علی أنها سلسلة من الخرافات وإنما باعتبارها مرآة لثقافة متوارثة. إنه کتاب تاریخی رائع ، وسرد مذهل جذاب ، ملئ بالمعلومات التاریخیة والحقائق العلمیة عن "إرم ذات العماد" التی ذکرها القرآن الکریم ، وکثرت حولها الأقاویل ، واختلف فیها الکثیرون..
إن "إرم" كلمة مذكورة فى القرآن الكريم بشكل عابر ، ولم يجد لها التاريخ أى أثر ، فما هى إرم؟ هل هى مدينة أم قوم؟ يتناول الباحث "فاضل الربيعى" فى كتابه "إرم ذات العماد" الروايات الأسطورية عن مدينة "إرم" التى ورد ذكرها فى القرآن الكريم ، ويحاول الكاتب أن يكتشف تاريخ هذه المدينة من خلال البحث فى الأساطير ، مؤكداً على فكرة أنه لا يجب معاملة تلك الأساطير على أنها سلسلة من الخرافات وإنما باعتبارها مرآة لثقافة متوارثة. إنه كتاب تاريخى رائع ، وسرد مذهل جذاب ، ملئ بالمعلومات التاريخية والحقائق العلمية عن "إرم ذات العماد" التى ذكرها القرآن الكريم ، وكثرت حولها الأقاويل ، واختلف فيها الكثيرون..