فی الجزء السابع من موسوعة "التاریخ الإسلامی" یؤرخ "محمود شاکر" للعهد المملوکی ، فدولة الممالیک حملت صفة مرکز الخلافة وسواء أکانت هذه الخلافة صحیحة النسب والشرعیة أم لا فإن عدداً من الدول الإسلامیة المعاصرة کان ینظر نظرة الصحة إلی هذه الخلافة ، ویطلب من الخلیفة أو یقلد هذا الملک أو ذاک السلطان حکمه علی بلاده لیکسب الصفة الشرعیة ویحصل علی التأیید من قبل شعبه. وقد عظمت هیبة دولة الممالیک فی نظر المسلمین بعد أن انتصروا علی المغول الذین اقتحموا أجزاء واسعة من الدنیا وما صدهم أحد ، وما وقف فی وجههم جیش فانبری لهم الممالیک وانتصروا علیهم..
فى الجزء السابع من موسوعة "التاريخ الإسلامى" يؤرخ "محمود شاكر" للعهد المملوكى ، فدولة المماليك حملت صفة مركز الخلافة وسواء أكانت هذه الخلافة صحيحة النسب والشرعية أم لا فإن عدداً من الدول الإسلامية المعاصرة كان ينظر نظرة الصحة إلى هذه الخلافة ، ويطلب من الخليفة أو يقلد هذا الملك أو ذاك السلطان حكمه على بلاده ليكسب الصفة الشرعية ويحصل على التأييد من قبل شعبه. وقد عظمت هيبة دولة المماليك فى نظر المسلمين بعد أن انتصروا على المغول الذين اقتحموا أجزاء واسعة من الدنيا وما صدهم أحد ، وما وقف فى وجههم جيش فانبرى لهم المماليك وانتصروا عليهم..