الجزء السابع عشر من موسوعة "التاریخ الإسلامی" للمؤرخ "محمود شاکر" یؤرخ فیه لترکیا التی اتخذت فیها الدولة العثمانیة عاصمة لها ، فقد قامت الدولة العثمانیة فی أواخر القرن السابع الهجری ، ، وتوسعت رقعتها وفتوحاتها حتی شملت أکثر أجزاء العالم الإسلامی ، وجمعت شتات المسلمین بعد أن کادت الریاح تعصف بهم ، وفتحت عاصمة الدولة البیرنظیة (القسطنطینیة) ، وجعلتها قاعدةً لها فأصبحت دار الإسلام "استانبول".
الجزء السابع عشر من موسوعة "التاريخ الإسلامى" للمؤرخ "محمود شاكر" يؤرخ فيه لتركيا التى اتخذت فيها الدولة العثمانية عاصمة لها ، فقد قامت الدولة العثمانية فى أواخر القرن السابع الهجرى ، ، وتوسعت رقعتها وفتوحاتها حتى شملت أكثر أجزاء العالم الإسلامى ، وجمعت شتات المسلمين بعد أن كادت الرياح تعصف بهم ، وفتحت عاصمة الدولة البيرنظية (القسطنطينية) ، وجعلتها قاعدةً لها فأصبحت دار الإسلام "استانبول".