یجمع "علاء الدین آل رشی" فی ثنایا هذا الکتاب مجموعة منتقاة بدقة فائقة من أفکار الشیخ محمد الغزالی ، ترتقی للمساهمة فی بناء إنسان مؤمن ، وغد أفضل ، وحیاة کریمة ، إنها مجموعة من الأفکار المتنوعة ولکنها تشترک بعنایتها بالعقل والنفس ، وقد اختارها "علاء الدین آل رشی" لملاءمتها لواقعنا الیوم ، وتلامس مشاکلنا فی حیاتنا المعاصرة.. ویهدف "علاء الدین آل رشی" من جمع هذه الأفکار إلی أن یهب القارئ متعة فکریة وروحیة ، فالشیخ محمد الغزالی هو المفکر الأول الذی أثری الثقافة العربیة الإسلامیة ، بعد أن عاش عصره وکتب شهادته ، وبین رؤیته ، وترک بصمته المتمیزة ، وأغلب ما تناوله فی کتاباته وأفکاره لا یزال حاضراً فی حیاتنا الیوم ، فهذا الکتاب یضم روائع أفکاره التی لا تقل قیمة وأهمیة عن أفکار رجال الغرب وعباقرته ، کما أنه لا یمکن تجاوز الغزالی فی منظومة الفکر الإسلامی المعاصر.
يجمع "علاء الدين آل رشى" فى ثنايا هذا الكتاب مجموعة منتقاة بدقة فائقة من أفكار الشيخ محمد الغزالى ، ترتقى للمساهمة فى بناء إنسان مؤمن ، وغد أفضل ، وحياة كريمة ، إنها مجموعة من الأفكار المتنوعة ولكنها تشترك بعنايتها بالعقل والنفس ، وقد اختارها "علاء الدين آل رشى" لملاءمتها لواقعنا اليوم ، وتلامس مشاكلنا فى حياتنا المعاصرة.. ويهدف "علاء الدين آل رشى" من جمع هذه الأفكار إلى أن يهب القارئ متعة فكرية وروحية ، فالشيخ محمد الغزالى هو المفكر الأول الذى أثرى الثقافة العربية الإسلامية ، بعد أن عاش عصره وكتب شهادته ، وبين رؤيته ، وترك بصمته المتميزة ، وأغلب ما تناوله فى كتاباته وأفكاره لا يزال حاضراً فى حياتنا اليوم ، فهذا الكتاب يضم روائع أفكاره التى لا تقل قيمة وأهمية عن أفكار رجال الغرب وعباقرته ، كما أنه لا يمكن تجاوز الغزالى فى منظومة الفكر الإسلامى المعاصر.