بعد أن انتشرت الکثیر من الفتاوی الغریبة التی تلبس علی الناس دینهم ، واهتمام الکثیرین بهوامش الدین وغض النظر عن أصوله ، یطرح الشیخ "محمد الغزالی" فی هذا الکتاب "السنة النبویة بین أهل الفقه وأهل الحدیث" قضیة التجدید عبر أحد أخطر زوایاها وهی إعادة قراءة السنة النبویة ، وإعادة ضبط آلیة استنباط الأحکام منها ، ویطالب بتحدید حد یفصل بین دور المحدث والفقیه ، ویطالب أیضاً بجعل القرآن الکریم فیصلاً حکماً فی المشتبهات والغریب من الأحادیث ، ویقعد لقواعد مهمة مثل: "السلسلة الذهبیة لا تشفع لمتن متهافت" و "حدیث الآحاد یتأخر حتماً أمام النص القرآنی والحقیقة التاریخیة والواقع العلمی".. إن هذا الکتاب مهم لکل مسلم وخاصة بعد أن انتشرت الفتاوی وکثر المفتون ، وشددوا علی الناس دینهم بأدلة ضعیفة وأسانید واهیة ، وهو کتاب سهل سلس موجه للمسلمین جمیعاً علی اختلاف ثقافاتهم.
بعد أن انتشرت الكثير من الفتاوى الغريبة التى تلبس على الناس دينهم ، واهتمام الكثيرين بهوامش الدين وغض النظر عن أصوله ، يطرح الشيخ "محمد الغزالى" فى هذا الكتاب "السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث" قضية التجديد عبر أحد أخطر زواياها وهى إعادة قراءة السنة النبوية ، وإعادة ضبط آلية استنباط الأحكام منها ، ويطالب بتحديد حد يفصل بين دور المحدث والفقيه ، ويطالب أيضاً بجعل القرآن الكريم فيصلاً حكماً فى المشتبهات والغريب من الأحاديث ، ويقعد لقواعد مهمة مثل: "السلسلة الذهبية لا تشفع لمتن متهافت" و "حديث الآحاد يتأخر حتماً أمام النص القرآنى والحقيقة التاريخية والواقع العلمى".. إن هذا الكتاب مهم لكل مسلم وخاصة بعد أن انتشرت الفتاوى وكثر المفتون ، وشددوا على الناس دينهم بأدلة ضعيفة وأسانيد واهية ، وهو كتاب سهل سلس موجه للمسلمين جميعاً على اختلاف ثقافاتهم.