لقد عاشت "دومنیک لورو" فی الیابان مایزید عن العشرین عاماً ، وتأثرت بالثقافة الیابانیة ، وطریقة الیابانیین فی الحیاة ، حیث تعرفت علی طرق معیشة أهل الیابان وتعاملهم فی مجالات الحیاة المادیة والروحیة ببساطة اعتماداً علی مبدأ "القلیل بغیة الکثیر".. لقد دونت "دومنیک لورو" فی کتابها "فن البساطة" المبادئ التی تساعد المرأة لتعیش سعیدة فی جسدها وفکرها مع نفسها ومن ثم مع الآخرین ، وتقدم "لورو" فی هذا الکتاب الأناقة والسعادة والحیاة الفاضلة ، فهی نصائح تساعد کل من یشعر بثقل المادیة ، ویرید أن یجعل حیاته أخف وأقل ثقلاً...
لقد عاشت "دومنيك لورو" فى اليابان مايزيد عن العشرين عاماً ، وتأثرت بالثقافة اليابانية ، وطريقة اليابانيين فى الحياة ، حيث تعرفت على طرق معيشة أهل اليابان وتعاملهم فى مجالات الحياة المادية والروحية ببساطة اعتماداً على مبدأ "القليل بغية الكثير".. لقد دونت "دومنيك لورو" فى كتابها "فن البساطة" المبادئ التى تساعد المرأة لتعيش سعيدة فى جسدها وفكرها مع نفسها ومن ثم مع الآخرين ، وتقدم "لورو" فى هذا الكتاب الأناقة والسعادة والحياة الفاضلة ، فهى نصائح تساعد كل من يشعر بثقل المادية ، ويريد أن يجعل حياته أخف وأقل ثقلاً...