ایساو، بطل “الجیاد الهاربة”، الذی یحمل العلامات الثلاث التی کانت من قبل للفتی کیواکی من “ثلج الربیع” یتجلی القارئ شاباً خلق للسیف، ینغمس حتی أطراف أصابعه فی العمل السیاسی، ویحلم بأن یتمجد فی “السیبوکر” والشمس تتألق حمراء أمام ناظریه. والکاتب یضع ایساو موضع اختبار ضار، فهو إما ینجرف فی قصة حب شدید الحمیمیة مع الفاتنة ماکیر، ویتعرض للفساد، وإما أن یمضی إلی المصیر الدامی، الذی ینتهی به إلی “السیبوکر”.
ايساو، بطل “الجياد الهاربة”، الذي يحمل العلامات الثلاث التي كانت من قبل للفتى كيواكي من “ثلج الربيع” يتجلى القارئ شاباً خلق للسيف، ينغمس حتى أطراف أصابعه في العمل السياسي، ويحلم بأن يتمجد في “السيبوكر” والشمس تتألق حمراء أمام ناظريه. والكاتب يضع ايساو موضع اختبار ضار، فهو إما ينجرف في قصة حب شديد الحميمية مع الفاتنة ماكير، ويتعرض للفساد، وإما أن يمضي إلى المصير الدامي، الذي ينتهي به إلى “السيبوكر”.